🍝 هل تعلم أن الكنافة ليست مجرد حلوى شرقية شهيرة، ولكنها أيضًا مصدر جيد لبعض الفيتامينات والمعادن المهمة مثل الحديد واليود والفوسفور؟

ومع ذلك، يُفضل تناولها باعتدال بسبب محتواها العالي من السكر.

اليوم، دعونا نتعمق أكثر في فن تحضير الكنافة ونستعرض طريقة مبتكرة لتحضير الكنافة المحشوة والقشطة والزبدة.

إليكم الخطوات:

الكنافة الملفوفة بالقشطة:

• قطعي عجينة الكنافة وشقيها بحشوة القشطة.
  
• لف العجينة بشكل ناعم وأدرجي الأسطوانات في صينية فرن مدهونة.
  
• اخبزي لمدة 20-25 دقيقة حتى تكتسب لونًا ذهبياً.
  
• حضري القطارة من السكر والماء وعصير الليمون واتركيها تبرد.
  
• قدّمي الكنافة دافئة وقومي برش القطارة عليها.
  

زيّني سطح الكنافة بفستق مفتت.


الكنافة الملفوفة بالزبدة:

• افرمي عجينة الكنافة واقسميها لقطع صغيرة.
  
• دهني كل قطعة بزبد مذاب وحشيها بالفستق الحلبي.
  
• رشي ماء الورد وبودرة السكر حسب الرغبة.
  
• أخلطي السكر والماء وعصير الليمون على نار هادئة حتى يغلي ثم اتركيه ليبرد.
  
• غمسي أصابع الكنافة في القطارة وتأكدي من تغليفها جيدًا.
  
• قدمي الكنافة ساخنة واستمتعي بنكهات الزبدة والفستق الرائعة!
  

*هل تجرأت يومًا على تجربة طرق مختلفة لصنع الكنافة؟


شاركني برأيك أو خلطة خاصة بك!


*

#تعود

---

💥 هل نحن مستعدون لتجاهل الحداثة مقابل الاستدامة أم يمكننا الجمع بينهما؟

مع تعمق العالم في عصر الرقمية، أصبح التناقض بين الحداثة والاستدامة واضِحًا.

صحيح أن التقنيات الحديثة جعلتنا أكثر راحة وكفاءة، لكن حساب تأثيرها البيئي مهمٌ أيضًا.

هل سنختار التقدم العلمي والتكنولوجي بغض النظر عن كلفة ذلك بالبيئة، أم بإمكاننا صناعة "تقنية خضراء" تنمو بسلاسة وسط الطبيعة؟

إن رفض أحد الجانبين قد يبدو غليظًا وغير واقعِي؛ ومع ذلك، فلنحاول التفكير بشكل مختلف.

ربما الوقت الحالي هو الفرصة لأخذ زمام المبادرة والعمل على دمج المستقبل الرقمي بطرق مُستدامة.

دعونا نتحدى الذهنيات القديمة ونبحث عن طرق مبتكرة لاستنزاف موارد أقل واستمتاع أكبر.

هل أنت موافق على أنه ينبغي لنا مواصلة طريق الابتكار رغم المخاطر المحتملة؟

#والتطوير #بحماية #مسؤوليتنا #تحتاجها

---