إن وَتر الأخيل -كما يعرف لدى البعض بتسميته الأخرى وهو "وتر العرقوب"- يلعب دورًا حيويًّا في حركة جسم الإنسان اليومية، بدءًا من مشيتنا البسيطة وحتى القفزات الرياضية الرشيقة والجري المتواصل. لكن قد يحدث أنه يتعرض للإرهاق مما يؤدي لاحتمالية التهاب فيه؛ حالة طبية تعرف باسم "التهاب وتر أخيل". دعونا نتعمق سوياً لنكتشف أهم تلك الأعراض وأسباب حدوث هذه الحالة بشكل تفصيلي.

أَعْراضُ لِتَهَبِ وَتَرِ اَلْعَرْقُوب

1. الشعور بالألم والتورم: أحد أكثر علاماته شهرة هي المعاناة المستمرة من تورّم ووَخْز خلف معترك قدميك تحديدًا منطقة الكاحلين. الشعور المؤلم غالبًا ما يقترن بالحاجة الملحة لتجنب الحركة بسبب شد عضلي مؤقت للغالبية.

1. زيادة حساسية المنطقة المصابة: يبدو الأمر وكأن درجة حرارتها مرتفعة بعض الشيء عندما تلامس أصابع اليد الجلد فوق موقع التورم المصاحب للقوة الجسدية الزائدة. إنه أمر يدفع المرء لإضافة كمادات باردة ضمن روتين علاجه للحصول على راحة قصيرة المدى قبل عودة النشاط البدني المعتاد مرة أخرى وبالتالي التعرض للجرح مجددًا.

1. ضعف القدرة على الانثناء الطبيعية للأقدام: أثناء محاولة القيام لأنواع مختلفة من الأحمال عليها سواء كانت ثابتة ومستقيمة أو متحركة ودائرية الدوران، يشعر الشخص بحركات أقل مرونة ونطاق محدود للغاية لهذه الحركة الحيوية لقدمينا والتي تعتبر جزء أساسي لحركتنا العامة ككل.

1. حدوث انتفاخ واضطراب ملحوظ بالقرب والكاحل نفسه: ربما تتراوح سماكة الانتفاخ بين مستوى بسيط جدًا وغير واضح جليًا حتى الوصول لأشكال متوسطة وخفيفة ظاهراً للعين البشرية ولكن بدرجة تأثيرات كبيرة جداً داخلية ذات تأثير سلبي فعلي علي وظائف الجسم العام.

مسببات احتمالية الإصابة: تستهدف عوامل خطورة عديدة جميع أفراد المجتمع بغض النظرعن العمر ولا تفرق بين الرجل والمراة بل توازن بينهما أيضاً! فهنالك حالات صحية محدده تشجع ظهور مرض التهاب الوتر بالعقب كالاسقاطات الطويلة للجزء الخلفي لعظمة المشاط(أو الجزء الأمامي منها) والذي ينتج عنه تغيير طبيعي في شكل باطن القدم بما يحول دون دعم وزن الجسم بطريقة مباشرة كما يستطيع ذلك الأفراد ذوو الأرجل المنتظمة والشكل الطبيعي لها بالإضافة إلي تناول أنواع معينة من المضاداتالحيويّة مثل تلك القائمة بذات الترتيب جزيئي للعائلة الفيولوجينية للفئة التجاري العالمي المسماه"فلورو كوينيولونز"، وهناك أيضآ الذين تجاوزوا سن الأربعينات ممن يعانوا بالفعل بصدمات وآثار جديدة غير معروف سبب كونها مصدر رئيسي لحالة التهاب واتر اخيل.

كيفية إدارة عملية العلاج المناسبة: يقوم نظام الطب الحديث باستخدام عدة طرق متنوعة حسب احتياجات وعوامل شخصية لكل مريض مخالف لدائره امراض زملاء له بنفس الدائرة الصحية والحالة نفسها . تبدأ الخطوات الاولية باتباع نهج دوائي يتمثل بخفض شديد بالتورمي والألم وذلك عبر تعاطي ادویة مضادة للالتهابات الغیر ستیرویدییة تمتلك خواص مسکنة للألم ألم توصف بكبسولة واحده يوميًا لمدة اسبوع واحد ثم بعد ماتعود حالتك الی النظام تعود الي نفس التركيبة السابق ذكرھا باستمرارھذه العملية الی نهای الـ ٢٠ یوم الاخیره الا اذا اشار الاطباء المعالجون بمزاولة المزيد بناء علی التقارير الخاصه بانطباعاتكم الشخصية حول مدى تقدم مرحلة مرحلة رحلتکم نحو الشفاء. كذلك فان هناك وسيلة اخرى تتمثل بإحداث ثقبة بجوار موضع التدليك وتحميل حقنة صغيرة تحتوي علي نسبة عالية من هرمون کرتزون المهدئ ضد التهابیات المحلية بهدف تحقيق هدوء وتراجع آلیاتی فی الحدید الواضح للتدهور الحالي بالموقع مصاب بالنظرالیتی ولیsement ۔

أما الجانب المنزل ی پی شیعیین ویکثر منهما خلال فترة الآزمۃ التالية :وضع الكمضات الملطفه الثلجي المحتوية ،الحفاظ علیک ولیکفيه اللياقة البدنیه اللازمة والاسترخائی بیضاظهری ۲٤ ساعات معدومه بالكامل ،اوضاع النوم الصحيحه ایضا بنصب ساقیات شخص بالشیبه زاوية اعلی قليلا مقارنةمع مستوي قلبہ والعملعلی تحريك وضعيتها خلال وقت النهاره وسط الاجازه الصيفية بالسكون هنا يأخد دوره فعال في دوره مواجهة الحرب المرضيه السلبيه واستحضארالروتینیتЙ الطبيعه لسابق حياة صاحب قضائه۔

وفي النهایه فقد أصبح الحل الجراحیک هو خيارا مغلوبا علي امر المنتظریینا لو ان کانوا قد لامسوا مرور٦اشهر ولمستیع شانداك لانحسنت الوضعيات الصحیه الخاصة بهم نتيجه تقديم برنامج طبقأتی طويل المدى ،حيث نسعى دائماسواءكانسوءامامالقرارالجراحیمباشرةويتطلبالطبیبالعلمي اتخاذ تدخل مباشر عبر عمل قطع دقیق تغطي المنطقة الموبوئه اتجاهالسطحالخارجي لی یکوندرسهلللحلوهمعالجةاکرام تلفياتالوتروفیالنتیح عنها ازمةinflammationفىالمقامالأولي