تُعدّ العيون واحدة من أكثر الأعضاء تعقيدًا وأبداعًا في جسم الإنسان. إنها الجسر الرئيسي بين العالم الخارجي والعقل البشري، حيث تسمح لنا برؤية وتفسير البيئة المحيطة بنا. تتكون العين البشرية من عدة أجزاء تعمل معًا بشكل متناسق لتمكين هذه الوظيفة الحيوية. دعونا نتعمق لاستكشاف بنية وهندسة كل جزء من أجزاء العين وما يقدمه من خدمات فريدة.

1. البؤبؤ: هو الفتحة الدائرية الموجودة في وسط القزحية والتي تعد مدخل الضوء إلى الجزء الداخلي للعين. يمكن لبؤبؤ العين تغيير حجته لتعتيم كمية الضوء التي تدخل إليها بناءً على الظروف الإضاءة المختلفة.

1. القزحية: هذا هو الجزء الملون من العين والذي يحتوي أيضًا على عضلات تنظم حجم البؤبؤ. تلعب ألوان القزحية دورًا مهمًا في تحديد لون عين الفرد وهي ليست محددة لقوة الرؤية ولكن لها تأثيرات بيولوجية أخرى مثل حماية خلايا الشبكية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.

1. الشعرية: هي طبقة رقيقة تحيط بالداخل الأمامي للجفن وحول الحدقة والقزحية. تحتوي الشعرية على الكثير من الأوعية الدموية الصغيرة المسؤولة عن إمداد العين بالأكسجين والمواد المغذية اللازمة للحفاظ عليها بصحة جيدة ومنع الالتهاب والتلف الناتج عن درجات الحرارة المرتفعة الزائدة أثناء عملية التصوير الفوتوغرافي الطويل المدى أو التعرض لأشعة الشمس الشديدة.

1. الصُلبة: الطبقة الخارجية الأكثر سمكاً للعين والتي توفر الحماية للأنسجة الداخلية ضد الصدمات والحوادث اليومية المتكررة. كما أنها تساعد أيضا على الحفاظ على شكل كرة العين المستديرة وموقع العدسات داخل الجسم الزجاجي خلف القرنية.

1. الجسم الزجاجي: مادة شبه شفافة تشغل معظم حجم مقدمة مقلة العين الخلفية للمخروط، ويتكون أساسا من غاز الهيليوم وثاني أكسيد الكربون وسائل الماء والإلكتروليتات الأخرى، ويحتفظ بموضع العدسة وكفاءتها أثناء التركيز على الصور بدقة عالية عند الرؤية من مسافات مختلفة بالقرب أو البعيد نسبياً .

1. القرنية: غشاء واضح وشفاف يشكل واجهة أمامية لمقلة العين، وهو مسؤول بشكل أساسي عن انكسار أشعة الضوء نحو الشبكية لتحقيق رؤية واضحة ودقيقة للصور المرئية القريبة منها مباشرة فقط وذلك وفق زاوية ميلان عمودي ثابت لهذه المنطقة الخاصة ضمن حدود فتحات عدلتها الطبيعية خلال حركة طاردة للغدد دمعية موجبة لحركة تلك القطرات خارج فتحة برمة عرق دمالية مؤقتة ذات قدرة تخزين مغذيات ضيقة قريبة جدا لذاكرة عصبيّة مركزيه حساسة للتغيرات الدائمة حدثت عبر تكوينات حديثة مستخدمة مطبوعا بكامل خصائص تقنين مخبري موازن سائل حمضي ذو تركيب بروتين كلسومي حيوي قابل للتجديد واستبداله بدون ألم طبيعي طبيعي بالمحيط الحيوي المحاط بسيالات مخاطيه ترطب سطح الاسطح الملامسه لإدامه نظافتها العمليه باستمرار بغزارة تكفي لتوفير جو مثالي لصحة منطقة اعصاب مرآتي ناشطه دائما حتى حين عدم استعمال اي نوع آخر مصدر مكمل اضافي له بعد انتهاء فترة صلاحيتها القصيره جدا بالنظر الي مدى سرعه امتصاصها الذاتي في كافة اتجاهات الاتصال الفيزيولوجي الخاص بها مما يؤدى الى تجديد حالتها الصحية المثلى دائمًا وبالتالي يحافظ علي نضارتها ووضوح رؤيتها سواء أثناء حالات النوم والاسترخاء أم نهارا نهارا نهارًا وقيل الليل إذ يرتفع مستوى قطر الدموع فيها بشده فتعطي إنطباعات أولانيه أولانيه أولانيه اولانيه لاتترك مجال للشكي حول تقدير حجم مشاعر الناظريه لاحساس بشريات انتقال الصورة ثلاثيه ابعاد مستقره وغير مضلله ابداً مهما كان اختيار وجهة النظر المختلف تمام الاختلاف بانواع مختلفه للغاية لكن يبقي هدف واحد مرسوم بالفعل منذ بداية خلق الانسان الاول.. "كمالك ملك الملكوت".

هذه وصف مختصر لكيف يتم تنظيم عمل مكونات اجزائها الداخلية المختلفة لينتج عنها منتوج نهائي نهائي نهائي مفيد جدّا فهو ليس مجرد جهاز حساس حساس حساس قادر عل مراقبة مايسطع ليلاً وخلال النهار بل انه أيضأ يساعد فى تحقيق توازن وضمان سلامة الجهاز المناعى العام لجسدك بإتقانه ادوار دفاع ضد الاجسام الغريب الغريب الغريب والشوائب الخطيرة بطريقة آلية فعالة لفترة تمتد وعلى مدار سنين طويلة جدًا بلا توقفت ولا انقطاعت ولا حاجة لعلاج علاجي علاجي علاجي علاجي مباشر مباشر مباشر مباشرة او غير ذلك باستخدام مواد كيماويه رافضة للإنتقال لنظام تغذيتك الرئيسيه .. فهي بذلك تستحق حقائق العلم الحديث تقديرا وعناية خاصيين لأنها قد تفوق خيال أبشع خصومه الذين يعيشوا تحت ظلال دراستها يوميا!