ثريد بسيط عن وصف طرف الجنة :

الله يجعلنا ومن نحب من أهل الجنان يارب ❤️

فجأة يتجمع الناس عند ربهم عز وجل ..

الكفار قد ذُهب بهم للنار ويعزل المنافقون ، ولا يبقى الا الخُلص " المؤمنون" ، انتهى الحساب وبقي أمر وهو أن تسوقهم الملائكة الى جنة عرضها السموات والأرض

تخيلوا عظمة الموقف ذاهبون للجنة انتهى كل شيء ربحوا بالجنة..

جماعات تسير للجنة يتقدمهم الانبياء وعلى رأسهم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، الوجوه كالقمر في ليلة البدر ، جماعات تساق لجنة بثمانية ابواب

كل باب ما بين الطرف وطرفه الاخر مسيرة ٤٠ سنة ، يأتي يوم هذا الباب وهو مزدحم من الأمم التي ستدخل الجنة ، جعلنا الله منهم ❤

وصلوا للأبواب ، الابواب مغلقة يتسأل الناس ماهذا الباب ؟ هل هو الريان أم المجاهدين؟

كلاً يدخل مع باب العمل الذي تميز به ، منهم من ينادى من باب ومنهم من بابين ومنهم من ابواب الجنة الثمانية ، ابو بكر الصديق ينادى من ابواب الجنة الثمانية .. الابواب مغلقة ويخرج من بين الناس سيدنا محمد فيأخذ حلقة من حلقات الأبواب ويضرب ، فيرد خازن الجنة " رضوان " من أنت ؟