#إليمتىهذا_الهوان؟؟؟
سؤال بطرح نفسه بقوة هذه الأيام
فقد ضاقت الصدور
وأنشغلت العقول
وكلما مر الوقت الحال يضيق
وبرغم أن الأمل موجود إلا أنه مفقود
من واقع مرير
ومن بين الناس أكتب
وما كنت أتمنى أن أكتب ما أريد أن أكتب
فكتبتى تعنى هزيمتى من ألد وأقذر وأوقح خصومى وأعدائي والسبب رئيسي
خصومى من بنى جلدتي لكنهم مجرمون
قالوا إخوان فتبين لاحقا أنهم إخوان للقتل وللخيانة وللعمالة وللإجرام
أما أعدائي فهم بنى صهيون أقذر البشرية بنتظيماتهم السرية والماسونية وحكوماتهم العالمية بما تملكه من مال وإعلام وعملاء وتخطيط
حذرنا منهم جميعا ومن إجرامهم وبرغم ذلك وقعنا في براثنهم
لا أعلم كيف وقعنا في براثنهم
هل عن عمد؟؟؟
هل عن جهل؟؟؟
لكن من المؤكد أننا أصبحنا في جوف جوفهم
لأن الرؤية التى تحكمنا واحده
لا تتغير بتغير نهج الفكر والواقع وتسارع الأحداث ومن يحكمنا مصمم أن يكون رجل
One Man Show
لا يري إلا نفسه
هو المتحدث المفوه الأوحد
وهو حكيم الحكماء الأوحد
قال فوضونى فوضناه
قال تحملوا معي تحملنا وتحملناه
قال في لقاء مع لميس الحديدى عامان وينصلح الحال صدقناه
قال أن المصريين لم يجدوا من يحنوا عليهم
قلنا هذا رجل همام يشعر بأحوالنا
قال أنتم نور عنينا
قلنا أخيرا أكرمنا الله بمن يسهر علي راحتنا ويلبي أحتياجاتنا
وتمر الأيام منذ ٤يونيو٢٠١٤
وقفنا معه ساندناه وتحدينا كل قوى الشر في العالم وتمسكنا به وبحكمه رغم أنف كل بنى ماسونية صهيون
لا ننكر أن الجيش وأجهزته في عهده أنجز الكثير وأنجز ما يصعب أنجازه من أموالنا وضرائبنا العامة علي كل شيئ بدءا من رسوم الطريق أول من ألهب الأسعار حتي السندوتش وكل أمور حياتنا المعيشية