أخر ثريد عن سرقة الاثار المصرية : مسلة معبد الأقصر في باريس : فضل علاقة شامبليون القوية بمحمد علي، ت

أخر ثريد عن سرقة الاثار المصرية : مسلة معبد الأقصر في باريس : فضل علاقة شامبليون القوية بمحمد علي، تمكن من إقناعه بأن تكون هديته للملك الفرنسي شارل ال

أخر ثريد عن سرقة الاثار المصرية :

مسلة معبد الأقصر في باريس :

فضل علاقة شامبليون القوية بمحمد علي، تمكن من إقناعه بأن تكون هديته للملك الفرنسي شارل العاشر مسلتي الأقصر، كهدية لا تضاهى عدوتها بريطانيا. جاءت بعثة بحرية لنقلها من مصر عام 1831، فاجتثت المسلة من جذور معبدها لتُنصب في https://t.co/dssIOWhGYX

2-ميدان كونكورد خلال القرن التاسع عشر.

ويُذكر أن مسلة الأقصر هي أقدم الآثار في فرنسا وتعود إلى عهد الملك رمسيس الثاني، أشهر ملوك الأسرة الـ19، الذي أمر بتشييدها أمام معبد الأقصر تخليدًا لذكرى انتصاراته في حملات عسكرية أنقذت مصر من اعتداءات خارجية.

3-مومياء رمسيس الأول :

ذات يوم في عام 1871، بينما كان (محمد عبد الرسول )وأخوه «أحمد» يتجاذبان الحوار وإلى جانبهما أغنامهما ترعى في الجوار، إذ بهما يسمعان صوت انهيار أرضي أعقبه انزلاق نعزة من قطيعهما، فذهبا لإنقاذها، فحاول أحمد عبدالرسول النزول لاستكشاف تلك الحفرة التي ظهرت من https://t.co/eoCIS7FUnB

4-لعدم، ليجد أمامه كنزًا من الآثار الفرعونية.

احتوت تلك الخبيئة خمسين مومياء تضم في معظمها علامات ملكية وأواني حفظ الأحشاء، أطلق عليها أحد أفراد أسرة عبد الرسول «كهف المساخيط». تكتمت العائلة على ذلك الخبر، وبدأت في استخراج وبيع تلك الآثار لهواة جمع الآثار والتحف في باريس، وظل

4-الأمر سراً إلى أن اختلفوا في أحقيتهم بالمسروقات. ليقرر أحد أفراد الأسرة «محمد عبد الرسول» إبلاغ السلطات التي داهمت المنزل وتسلمت ما بقي من آثار المقبرة.

كان أشهر تلك المومياوات المُهربة هو مومياء رمسيس الأول، ففي عام 1879، استطاع القنصل العام لإنجلترا في الأقصر «عبد الرحمن أغا»


طارق بن فضيل

11 Blogg inlägg

Kommentarer