1️⃣

ليس كل مايحدثُ في الزمن الحالي تغير مناخي.. فقد أفادتنا المصادر بأن السيول والعواصف تحدث صيفاً في بلادنا كل قرن. لكنها نادرة الحدوث.. وقد سبق وأن غردتُ في 2017م. واستشهدتُ بما قاله ابن عِيسَى. وسأورد هنا بعض الحوادث التي تؤكد ماذكرتُه آنفا:

?في حوادث سنة 1211هـ قال ابن غنام: https://t.co/rew3sSAJSb

2⃣في فصل الصيف جرى سيل عظيم هدم بعض حوطة الجنوب وبعض بيوت #العيينة و #الدرعية وغيرهما من البلاد وأغرق زروعاً كثيرة. ولكن الله جعل من هذا الشر بعض الخير فقد استمر الماء يجري في وادي بني حنيفة سنة من غير مطر فأخصبت البلاد وطاب عيش الناس. وكثر الجراد وانتشر في أكثر البلاد، وخرب ثمار https://t.co/VSNf0KUlOE

3⃣

أكثر الأشجار.(ص156)

?أخبرنا ابن بشر في حوادث سنة 1224 (1809/07/13): أنه سالت شعاب: #العيينة #سدوس #حريملاء #الصفرة #ثادق #الحريق #الحوطة وسال #الخرج سيلاً غزيراً، وعم جميع نخيله، وعبرت حتى أن بعضهم أشفقوا على الحلل والمنازل من الخراب والغرق، وكذلك في #الأفلاج ، ووقع هذا السيل https://t.co/GnxzLLdlr8

4⃣في مستهل جمادي الثانية في جمرة القيظ عند ظهور الهقعة مع الفجر، وهي التي تسميها العامة زام الجوزاء الشمالي التي نوئها المرزم في حساب أهل الحرث، وهو وقت حلول الشمس برج السرطان. (عنوان المجد في تاريخ نجد، ص301-302)

?أفادنا ابن عِيسَى في15/ 2/ 1278هـ (22 أغسطس 1861م) حين وصف لنا https://t.co/jo1uZhIByE

5⃣

حوادث هذا اليوم بقوله: جاءت رِيحٌ شديدة كسرت من #النخل في #أُشَيْقِرِ 85 وفي #حَرْمَةِ 110 وسالت أشيقر في سهيل الثاني. (عقد الدرر، ص39).

?ومما ذكر العمَّار في القول اللباب في المطر والسحاب:

✍️في سنة 1348هـ: سالت #أشيقر و #الفرعة سيلة شديدة، وكانت آخر نجم الثريا https://t.co/RU1FekNi2l