1 في مرحلة اعداد شباب المنطقة لمشروع الثورات العربية كان طارق السويدان يعقد دورات مكثفة عن إعداد الق

1 في مرحلة اعداد شباب المنطقة لمشروع الثورات العربية كان طارق السويدان يعقد دورات مكثفة عن إعداد القادة ، هنا في السعودية وكان المتدربين من جميع شرائ

1

في مرحلة اعداد شباب المنطقة لمشروع الثورات العربية كان طارق السويدان يعقد دورات مكثفة عن إعداد القادة ، هنا في السعودية

وكان المتدربين من جميع شرائح المجتمع السعودي وخصوصا (النخبويين وظيفياً) اثناء تلك الدورات كان يلمع حسن نصر الله باعتباره يمتلك سمات القائد الفذ

2

ثم يروي للمتدربين زيارته الشخصية والفريق المرافق له الى لبنان من اجل زيارة هذا الزعيم ، ثم اصبح يسرد صفاته العظيمة كما وصف عبدالله النفيسي لصفات وتواضع ونبوغ رجب طيب اردوغان في مرحلة سابقة .

كانت تلك الدورات التي يعقدها طارق السويدان هي بمثابه اعداد(وانتقاء) الاشخاص الذين

3

يملكون صفات القادة الحقيقيين تمهيدا لارسالهم لدوله قطر كي يتلقوا الدورات التي تتناسب مع صفاتهم القياديه و الذين بدورهم يمكن ان يقودوا الشباب نحو الثورات ، ومن الواضح ان الشباب الذين خرجوا كمعارضين خلال السنوات القليلة الماضي كانوا نتاج تلك الدورات عندما تعذرت الثورات ..

4

وهو الامر الذي يحتاج معه في وقتنا الراهن اعداد دورات يكون من بين مخرجاتها ما يعزز لدى المتدرب قيمة الوطن حتى من خلال ذاتها الدورة (نوعاً) "إعداد القادة" فالمشكلة دائما ليست في الافكار انما في ادارة وتوظيف تلك الافكار ..

5

فكل شيء قابل للتوظيف الحسن والسيء معاً ، الامر عائد لمن يقود دفة التوجيه والتنظير ...

حقاً لقد كانوا شبابنا في مرحلة مضت مخطوفين ،،،


مي الريفي

3 Blog Postagens

Comentários