مقال خطير نشر في عام 2003 يتحدث عن عزم الولايات المتحدة صناعة قنبلة جينية فتاكة تقتل حسب العرق

تخيل قنبلة تقتل القوقازيين فقط بشعر أحمر. أو الناس قصيرة. أو العرب. أو الصينية.

تخيل الآن أن هذه القنبلة الجديدة يمكن أن تنفجر في أي مكان في العالم ، وأنه في غضون أيام أو أسابيع أو أشهر https://t.co/lb0S8CqwF8

، سوف يقتل كل شخص على هذا الكوكب يناسب ملف القنبلة ، على الرغم من أن بقيتنا ستبقى واقفة . ويمكن أن تنفجر القنبلة بصمت ، دون أن يدرك أي شخص أنها قد أطلقت - أو حتى حيث تم إطلاقها - حتى بدأ ضحاياه يموتون بأعداد كبيرة.

من يتصور مثل هذا الشيء؟

بول وولفويتز ، لأحد. وليام كريستول لآخر.

ويظهر التاريخ أنه عندما يضع الرجال الذين يحددون السياسة العسكرية للولايات المتحدة من الظل أنظارهم إلى شيء ما ، فإن الأمر يستحق اهتمامنا.

على الرغم من عدم وجود جين واحد للعرق ، إلا أن هناك العديد من الجينات للعناصر المختلفة لما نسميه العرق - لون الشعر وملمسه ، لون البشرة والعين ،

شكل العين والأنف ، الاستعدادات أو الحصانات للأمراض مثل Sickle Cell Anemia أو Tay-Sachs ، وما شابه ذلك.

عند إنشاء قنبلة وراثية لاستهداف مجموعات معينة ، تكون هذه الملفات الوراثية في الواقع أكثر دقة بكثير وأكثر دقة من الفئة الزائفة الخشنة التي نسميها العرق.

من بين الرجال الذين يدعى كوهين في جميع أنحاء العالم ، على سبيل المثال ، وجد الباحثون ملفًا وراثيًا محددًا يربطهم جميعًا بأصل مشترك. هناك مجموعة أخرى ذات ملف جيني مشترك هي الأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ("The Edison Gene")الذين يتشاركون بشكل فريد