إلغاء العبودية في تونس?? يوم 26 جانفي 1846 أقر أحمد باي إلغاء الرق والعبودية في البلاد ما مثل خطوة ف

إلغاء العبودية في تونس?? يوم 26 جانفي 1846 أقر أحمد باي إلغاء الرق والعبودية في البلاد ما مثل خطوة فارقة في التاريخ الحديث خاصة أنها جاءت في وقت كانت

إلغاء العبودية في تونس??

يوم 26 جانفي 1846 أقر أحمد باي إلغاء الرق والعبودية في البلاد ما مثل خطوة فارقة في التاريخ الحديث خاصة أنها جاءت في وقت كانت تجارة البشر مزدهرة و إستشار الرئيس الأمريكي لينكولين الجنرال حسين عن تجربة إلغاء العبودية في تونس سنة1864

#تونس #FFTUN #Tunisie https://t.co/crBNRqYoEd

كان يوجد صنفان من العبيد في تونس، حيث وجدت فئة عرفت بالرقيق الأبيض، وتشمل في معظمها نساء وأطفال بيض البشرة وقع اختطافهم عن طريق القرصنة البحريّة

أما الصنف الثاني، فهو عبارة عن فئة العبيد السود، ويعود حضورها في تونس، حسب عدد من المؤرخين إلى العهد الحفصيّ في القرن الخامس عشر https://t.co/5sGR4jxp3n

جاء اقتناع أحمد باي بضرورة إلغاء العبودية نظرا أوّلا إلى «ميله إلى الحضارة التي أساسها الحرية» كما ذكر ابن أبي الضياف في الإتحاف ولأنّه ثانيا لم يكن يمارسها في بلاطه وثالثا لتأثّره بالحملة التي تزعّمتها بريطانيا منذ سنة 1839 لإلغاء الرقّ https://t.co/yekJNwgLDs

أحمد باي خير التدرج في إلغاء العبودية

سنة 1841 أصدر أمرا بمنع بيع العبيد في كل أسواق البلاد وألغى الأداء الذي كان موظفا على هذه التجارة وفي 1842 أقر الحرية لأبناء العبيد المولودين في الإيالة ولم يصدر القرار عام 1846 إلا بعد أن صادق عليه كل من مفتي محمد بيرم والشيخ إبراهيم الرياحي https://t.co/PcXGBWeDh8

وجاء في الفصل الأول من أمر إلغاء الرق، الذي يضم خمسة فصول، منع للعبودية في تونس، مع التنصيص على أن كل "إنسان حر مهما كان جنسه أو لونه"، كما أتاح لمن تعرض للاسترقاق "أن يرفع أمره للمحاكم". كما فرض الأمر عقوبات سجنية ومالية ضد مخالفي هذه الإجراءات، سواء كان مرتكبها تونسيا أم أجنبي https://t.co/NILEGaQCwS


ساجدة الديب

11 ブログ 投稿

コメント