1️⃣ القادم هو وجهه نظر خاصة عايز أدوس فى التاريخ و اكتب عن مسألة دائما ما يستغلها كل من يريد إحداث ا

1️⃣ القادم هو وجهه نظر خاصة عايز أدوس فى التاريخ و اكتب عن مسألة دائما ما يستغلها كل من يريد إحداث الفتنه بين مصر و السعودية، علاقة البلدين فى فترة ال

1️⃣ القادم هو وجهه نظر خاصة عايز أدوس فى التاريخ و اكتب عن مسألة دائما ما يستغلها كل من يريد إحداث الفتنه بين مصر و السعودية، علاقة البلدين فى فترة الرئيس عبدالناصر فى مصر و الملك فيصل فى السعودية، القادم كلمات صادقة و حيادية تمثل قناعاتي الشخصية ومجهود بسيط من البحث عن تلك الفترة https://t.co/OU1wNVfKaL

2️⃣ فى البداية علاقة مصر و السعودية دائما ما كانت متميزة وصلبة و يخطئ من يظن أن كلا البلدين بإعتبارهم القوة الحقيقية فى الوطن العربى يخفون لبعضهم اى نوع من العداء و لكن سأكتب عن فترة توترت فيها العلاقات و ظهر هذا التوتر فى العلن بل و أخذ هذا التوتر شكلا على أرض الواقع

3️⃣ منذ قيام الدولة السعودية الثالثة فى خريف العام 1932 حافظ الملك المؤسس على علاقات جيدة مع مصر و المصريين و دائما ما كان هناك تشاور بين البلدين فكانت السعودية تنظر إلى مصر بإعتبارها الشقيق الأكبر و قائد العالم العربى و كانت مصر تنظر إلى السعودية بإعتبارها قائد العالم الاسلامي

4️⃣تغير الأمر فى مصر بحركة مباركة قادها تنظيم وطنى بإمتياز لتغيير واقع المصريين و العمل على تحقيق احلام و طموحات الشعب الذى عانى كثيرا من الظلم و الاستبداد و الطبقية و خرج مئات الآلاف من الشعب المصرى لتأييد الحركة المباركة التى تغير اسمها بعد ذلك لما نعرفه بثورة العام 1952 ..

5️⃣مع بداية الثورة و بعد الايام الأولى منها جاء إلى مصر الملك فيصل رحمه الله و طلب لقاء مع مجلس قيادة الثورة و بالفعل حدث اللقاء و قال لهم أنه ينقل تحيات جلالة الملك عبدالعزيز و يتمنى التوفيق للمجلس بإعتباره من يمثل المصريين الان و قال ايضا انه يكن الاحترام و التقدير للملك فاروق


كريمة بن صالح

6 بلاگ پوسٹس

تبصرے