(١) ردي على الدكتور : عبدالله الغذامي في ١٣ تغريدة ، جعلت عنوانها : على رسلك يا د. عبدالله . ومع أ

(١) ردي على الدكتور : عبدالله الغذامي في ١٣ تغريدة ، جعلت عنوانها : على رسلك يا د. عبدالله . ومع أنك لا تحب الألقاب ، ولا تعني لك شيئا ؛ كما تردد في

(١) ردي على الدكتور : عبدالله الغذامي في ١٣ تغريدة ، جعلت عنوانها : على رسلك يا د. عبدالله .

ومع أنك لا تحب الألقاب ، ولا تعني لك شيئا ؛ كما تردد في منابرك المختلفة ، ومع ذلك سأكرمك بها وهذا حقك . https://t.co/PWU2jIyYxc

(٢) ما كنت أظنك ستتعجل بإصدار الأحكام قبل أن تتبين ! ولن أقول لك ما قلتَه لغيرك في أحد ميادين المناظرة ، حين سألك فرددتَ غاضبا : الله أكبر عليك يا دكتور ! معاذ الله أن أقول ذلك : بل سأطلبك ديناً وعلماً وخُلقاً بما سيأتي فأرعني سمعك .

(٣) نحن أمام قضيتين : خبر ، ودراسة علمية ، فلماذا أمسكت بالخبر ، وتركت الدراسة العلمية وهي سياق الحديث ، والقضية الأساسية فيه؟ !. ولمَ لمْ تتواصل معي لتسألني عن مصدري في نقل خبر التصريح ؟! ونقل خبر الدراسة ؟! أما ترى ذلك حيدة لا تسلم من الظلم لشيء تريده ؟!.

(٤) وهنا أقول لك ولمتابعيك : الخبر نقلتُه عن صحيفة رسمية محترمة ، والدراسة عن جامعة هارفارد .. فأنا أثبت بعلمٍ وإسناد ، وأنت تنفي من غير علمٍ ولا إسناد ، فمن أولانا بما قلتَ في تغريدتك من الفضيحة والتهريج والزعم ؟!.

(٥) أعتقد أنك تفرق بين أحاديث المجالس والاستراحات .. وبين الكلام العلمي في ميادينه ، كلامي كان في مناسبة عشاء دعيت لها ، ولم أكن أكتب بحثا علميا يا رجل ، ومع ذلك فقد وثقت كلامي ، حين نسبت الخبر للصحيفة ، والدراسة للجامعة !. فما الضير في ذلك ؟.


الزياتي بن زيد

4 بلاگ پوسٹس

تبصرے