أغلب طلاب الشيخ أحمد السيد الجدد كانوا غارقين في الملهيات وسفاسف الأمور كغيرهم، وجاء برنامج البناء ا

أغلب طلاب الشيخ أحمد السيد الجدد كانوا غارقين في الملهيات وسفاسف الأمور كغيرهم، وجاء برنامج البناء المنهجي واحتواهم، بعدما كان جلّ وقتهم يذهب في فرجة

أغلب طلاب الشيخ أحمد السيد الجدد كانوا غارقين في الملهيات وسفاسف الأمور كغيرهم، وجاء برنامج البناء المنهجي واحتواهم، بعدما كان جلّ وقتهم يذهب في فرجة المسلسلات وكرة القدم والمجالس الفارغة؛ والآن بفضله الله تعالى ثم بفضل جهود ومواد الشيخ تعلموا أُسس دينهم، والذي كان منهم يغرد عن =

مسلسله أو فريقه اليوم نراه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويزاحم أهل البطل في هذا الفضاء؛ ابحث في حسابات طلاب الشيخ أحمد ستجدهم جميعًا بدون استثناء منشغلين بجراح الأُمَّة وحرمة دماء وأعراض إخوانهم في غزَّة والسودان وسوريا.. في الوقت الذي ستجد فيه سفهاء الحدادية =

منفصلين عن واقع الأُمَّة منشغلين بعقيدة النووي وابن حجر والطعن في الشيخ أحمد وطلابه!

لو الشيخ أحمد لم ينجح سوى في اخراج أولئك من مستنقعات الترفيه التي كانوا غارقين فيها وعلمهم أُسس دينهم فضلًا عن صناعة طالب يذودوا عن شريعة ربّه ودماء إخوانه ويسعى في إصلاح أُمَّته، لكفى.


هناء القيسي

5 Blog bài viết

Bình luận