في 2013 وتحت حجة تنظيم انتخابات رئاسية تم ادخال وحدات من جيش مالي ومليشياته بحماية الامم المتحدة الى #كيدال وتم تسليمهم بعض المقار والمعسكرات وتحصينها وكان هذا بمثابة انتصار لباماكو ضد الأزواديين ومطالب الاستقلال وفي هذا الثريد نعيد للذاكرة خروجهم في 2014
https://t.co/hLJhArBQRl https://t.co/L0huP7RrVc
ظلت #كيدال عصية على حكومة باماكو وجيشها ومليشياتها منذ استقلال #أزواد 2012، وكانت ذكرى الاستقلال في أفريل تمثل ضربة أخرى تقض مضاجع الماليين حيث خرج الشارع في كيدال وهو ما ايقظ الانتقام في عقلية قيادات جيش مالي ومليشياته https://t.co/q3iTl5Fpt6
ظلت رموز تحرير #أزواد ترفرف عاليا في سماء #كيدال رغم تواجد جيش مالي ، واستمرت المظاهرات والاحتجاجات الأسبوعية ، والتي جعلت من شعب كيدال أطفالا ونساء رمزًا للصمود الازوادي https://t.co/6lkey7JewN
كانت القيادة الازوادية متخبطة في صراعات بين الحركات الازوادية ومطامع فيما كان حينها يعرف بكونتونما ولكن الشعب ظل في #كيدال ومخيمات اللاجئين ظل صامدا في مطالبه ومظاهراته وهو ما أكسبه رفضًا مستمرًا للحيل ضده https://t.co/S5JS0t8SJu
في 15 ماي 2014 وفِي خضم اجتماعات الحركات الازوادية المنعقدة في #كيدال اجتمع الشعب في ساحته التي اسماها بساحة الحرية ضد زيارة أعضاء من حكومة باماكو ، وهو ما استغلته دوريات جيش مالي للهجوم على الشعب كعادتها https://t.co/YDHsjr6p4T