أخيراً هناك تقرير يتناول حجم خسائر المطاعم والكافيهات بسبب الجائحة. سمعت من كثيرين يقولون البقاء للأ

أخيراً هناك تقرير يتناول حجم خسائر المطاعم والكافيهات بسبب الجائحة. سمعت من كثيرين يقولون البقاء للأقوى والبقاء للأفضل، وبحكم إني واحد من هؤلاء المتأث

أخيراً هناك تقرير يتناول حجم خسائر المطاعم والكافيهات بسبب الجائحة.

سمعت من كثيرين يقولون البقاء للأقوى والبقاء للأفضل، وبحكم إني واحد من هؤلاء المتأثرين، حبيت أوضح كم شغلة، قد لا يراها من هو ليس في صلب المشكلة. (ثريد) https://t.co/CVYuztjHN6

للأسف البقاء "ليس" للأفضل.

كثير من المطاعم ذات جودة راح تختفي إن استمرت الجائحة ولم يعد الوضع طبيعياً خلال الشهرين القادمين.

الحظ يلعب دور كبير هنا، خصوصاً في ما يتعلق بالموقع وحجم العمل (بزنس كبير أي عدد عمالة كبير)

العوامل بسيطة جداً:

الإيجار

الرواتب

هناك عوامل أخرى جانبية: زيادة كمية الأطعمة التي تفسد، مشاكل توريد، مشاكل توصيل العمال، قلة ساعات العمل، الاعتماد على التوصيل وهو حل جزئي ولكن مكلف جداً، عدم القدرة على استقبال زبائن، عزوف الناس.

النقطة الوحيدة الإيجابية في موضوع المطاعم أن الناس تحتاج تاكل ?

لذلك من يسقط؟

  1. صاحب موقع لا يخدمه في الفترة الحالية، كالمولات، الشوارع السياحية، المناطق السياحية مثل سيتي ووك ولا مير.
  2. كذلك صاحب البزنس الضخم إن لم يكن لديه كاش يخليه يغطي معاشات أو نصفها لثلاث أشهر عالأقل (قليل الي عندهم كاش محترم)، والمشكلة أنهم لا يعرفون إلى متى الوضع!

  3. لذلك لا تلوموا الي يخسر في هذه الفترة بعد نجاح سنوات طوال. ولا تلوموا أصحاب المطاعم الممتازة إن أغلقت، لأن الجودة لا يعطيها تفوق في هذه الفترة.

    هناك مطاعم بزنسها قائم على جلسته الجميلة أو أنه مطعم ريوق أو في مول وما تحصل عنده طاولة.

    هذا كله لا ينفع الآن وليس كل مطعم حله الديلفري


غرام بن زينب

6 Blog Postagens

Comentários