"الفشل كمحفز لل leadership الاستراتيجي"

بدأ نقاش حول مقالة كتبها "أبرار العماري"، والتي تناولت فيها فكرة كون القادة الناجحين يتعلمون كيف ينتصرون حتى بعد الخسائر، وليست لديهم رغبة فقط في تفاد

  • صاحب المنشور: أبرار العماري

    ملخص النقاش:
    بدأ نقاش حول مقالة كتبها "أبرار العماري"، والتي تناولت فيها فكرة كون القادة الناجحين يتعلمون كيف ينتصرون حتى بعد الخسائر، وليست لديهم رغبة فقط في تفاديها. يشجع هذا الرأي على النظر مباشرة إلى الفشل كمصدر للتعلم والنمو، بدلاً من اعتباره النهاية. يشار إلي أن مواجهة الفشل تتطلب الشجاعة، ولكنها توفر لقادة الأعمال منظورًا واضحًا للأخطاء، مما يساهم في صنع قرارات أكثر فعالية في المستقبل. يتم التأكيد أيضاً على أهمية تحليل الأخطاء التاريخية بموضوعية بصفتها طريقة فعالة للحصول على دروس قابلة للاستخدام.

يشدد المتحدث الأول، عبد المحسن الصديقي، على أن الفشل ليس نهاية مسعى أي قائد، ولكنه فرصة للنمو والتعليم. يُذكر أيضًا أنه بينما يقول البعض إن القادة الناجحين يتجنبون الخسائر، فإن فهم هؤلاء القادة يأتي من قدرتهم على استخدام تلك الخسائر كدروس مستقبلية. المواجهة المباشرة للفشل تسمح برؤية واضحة للأخطاء، وبالتالي تسهيل decision making الأمثل لاحقًا. بالإضافة إلى ذلك، يستطرد عبد المحسن الصديقي بالتأكيد على الحاجة للتحليل العميق للأخطاء لتحديد السبب الجذري لها، وهذا يتيح وضع استراتيجيات عمل طويلة الأجل عوضًا عن الاستجابة المؤقتة.

تنضم نوال بن سليمان إلى الجدال، مؤيدة لشجاعة مواجهة الفشل وكيف أنها تعتبر عنصر حيوي في نمو الشخصية القيادية. تقول إن القدرة على تحليل الأخطاء واستخلاص الدروس منها هي مهارة متميزة تنطلق بها الشخصيات الرائدة نحو اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً. فهي ترى أيضاً أن رؤية أبرار العماري الموجودة بالمقال تشجع على تغيير الوضع الحالي والاستعداد للتغييرات - وهي عوامل قد تؤدي إلى انتصارات أكبر ممن كانت ستكون ممكنة بدون مخاطرة.

وفي جانب آخر، توافق دانية البكاي مع كل من السابقين حول أهمية التصرف بشجاعة عند facing failure . تعتقد أنه عبر دراسة الأخطاء وفهم طبيعتها الداخلية بشكل كامل، يمكن للقادة بناء استراتيجيات أكثر قوة وثبات ضد تكرار مثل هذه المواقف مرة أخرى مستقبلا. تضيف أيضًا أنه لإنجاز مثل هذا الأمر بنجاح، يجب أن تكون لديك المرونة اللازمة للأخذ بالأفكار الجديدة والمختلفة التي قد تأتي خلال رحلة العمل الطويلة. ويعكس البيان الأخير الخاص بأبرار العماري نفسه حين تدعو لاستخدام الألم كوسيلة لتحقيق المكسب الكبير, فهو يدفع الجميع لبحث طرائق جديدة للعقل والسلوك داخل المؤسسات المختلفة.

ختاميًا ، يشارك عبد المحسن الصديقي مرة أخرى رأيه بشأن تعمق البحث والدراسة المرتبطة بالفشل بهدف الوصول إلى جوهر المشكلة الرئيسية واتخاذ نهج شامل وطويل المدى يحقق نتائج دائمة. وفي ختام حديثه هنا يعيد التأكيد مجددًاعلى أهمية عدم الهروب من مواقع الخطر والشجاعة أثناء القيام بذلك – وهذه خصائص أساسية تستحق الاحترام لدى القائمين بقوات الشرطة والزعماء السياسيين كذلك بسبب ارتباطها الوثيق بكفاءة أدائهم العام.

ومن جهة ثالثة ، تضغط فادية بن عثمان بإثراء المناظرة لحظة اقترحت أنها تمثل قضية عظيمة جديرة بالنظر؛ إذ ترتكز قابلية البشر للهرب من التجارب الصعبة وخوفهم الغير منطقى من درجة الخطورة المصاحبة للإخفاق أمام الفرص الهائله الذروبية ذات المنشهِعِ الارتقاء المهني والعاطفي الكبيرتين نسبياً . وانطلاقاً من هذة المقولة الأخيرة تصرح بان امتلاك المالكة للنفس بالإقدام على التجربة المجازفة سوف يجلب زيادة معرفتها بأجزاء نقاط ضعف شخصية الفتاة وستمكنها أيضا باتخاذقرارات اكثر حكمه فيمايبقىمنحياتها العملية المستمرة .


عتمان البلغيتي

8 ব্লগ পোস্ট

মন্তব্য