أشكرك يا محمد إذ (منشنتني) لتسمع مني كما سمعت من آخرين. كما أفيدك بأن الكتير من المعلومات الواردة في

أشكرك يا محمد إذ (منشنتني) لتسمع مني كما سمعت من آخرين. كما أفيدك بأن الكتير من المعلومات الواردة في هذا الرد إستقيتها من الانترنت. @amaway https://t

أشكرك يا محمد إذ (منشنتني) لتسمع مني كما سمعت من آخرين. كما أفيدك بأن الكتير من المعلومات الواردة في هذا الرد إستقيتها من الانترنت.

@amaway https://t.co/j6myaQhu2j

في البداية خليني أوريك السيناريو البيحصل بين الدول وصندوق النقد الدولي، وأديك (الروشتة) او الوصفة شبه الثابتة التي يقدمها صندوق النقد الدولي للدول المعسرة في أغلب الأحوال. وقبل ذلك يجب أن نعرف أنه تقريباً في كل الاحوال أن الدول هي التي تلجأ للصندوق وليس العكس.

كما يستحسن أن نعلم ان الصندوق هو مستودع للإقراض، ويسعى من وراء إقراضه لتنمية اقتصادات الدول وايضاً لتحقيق أرباح له هو كبنك. وحتى يضمن الصندوق قدرة الدول على سداد قروضه فإنه ينصح الدول لإتباع روشتته او وصفته. ويمكن للدول المفاوضة والقبول او الرفض او التعديل.

والسيناريو هو كما يلي: تحدث أزمة مالية في دولةٍ ما، وتوشك على الافلاس، لا تستطيع هذه الدولة توفير دخل تسير به أعمالها، فتلجأ إلى صندوق النقد لتقديم القروض، وتستدين منه، ويفرض عليها الصندوق شروطه. وهذه الشروط في مجملها: تطبيق سياسات وبرامج للتقشف، ومراجعة هيكلية للاقتصاد

وخاصة في ميزان المدفوعات وعجز الموازنات، ويطلب الصندوق في أغلب الاحوال رفع الدعم عن السلع الأساسية كالخبز والبترول وغيره من السلع المدعومة سابقاً، وأن تخفض الحكومة الانفاق الحكومي، وأيضاً زيادة الضرائب او فرض ضرائب جديدة، وخصخصة المؤسسات الحكومية.


شفاء التازي

7 blog messaggi

Commenti