ارخ ابن خلدون الاحداث وفصل في امور الممالك والقباءل وكتب ذلك في عدة مجلدات ولم ينتبه لها احد فصفت في الرفوف تنتظر من يقرأها ويمسح عنها الغبار

ثم كتب المقدمة ليجمع ملاحظاته في كتاب واحد فقط فانتشر ذلك الكتاب كالنار في الهشيم واسس علم الاجتماع والانتروبولوجيا

ذلك زمانه وهذا زماننا ونحن في اشد الحاجة لتأريخ الاحداث التي وقعت والتي تم طمسها واخفاءها بل وصل الامر لتحريفها فيصبح الحق باطلا والباطل حقا وهكذا ننام ونستيقظ على سمفونية الكذب التي تعزف على الآذان بدون توقف حتى تموت وتكاد لا تميز بين الحق والباطل

وبما ان الفيدوات والصوتيات ممنوعة على اصحاب الحق فلعل الكتابات تصل لبعض الناس فتفيدهم

فعزمت على كتابة الخاتمة تأريخا لأحداث هامة وتحقيقا فيها

كتاب "الخاتمة في زمن التخدير بفتنة التحضير لعودة الجسد المأمور المسيخ الدجال الوريث الباطل لعرش سليمان ومملكة اسرايل " لخادم الموحدين سبانر بن كعب السبوي السني الحنبلي القاعد عن امر الله والطالب لغفرانه https://t.co/b6zTt4TOuZ

ثم ان لما اسست دولة الاسلام في المدينة تحاكم الناس الى كتاب واحدا يهديهم ورسولا ثم اماما واحدا يقودهم وعملوا بما جاء في كتاب احكم الحاكمين ولا ينبغي اتباع حكما مغايرا لحكمه؛ في قوله تعالى