تقول القصه : ان شخص يدعى عبدالله بن قلابه كان في طلب ابل له نشزت عنه فتبعها حتى دخل صحاري عدن ابين .

تقول القصه : ان شخص يدعى عبدالله بن قلابه كان في طلب ابل له نشزت عنه فتبعها حتى دخل صحاري عدن ابين . فبينما كان يسير في تلك الصحاري يطلب أبله ويتقفى

تقول القصه :

ان شخص يدعى عبدالله بن قلابه كان في طلب ابل له نشزت عنه فتبعها حتى دخل صحاري عدن ابين .

فبينما كان يسير في تلك الصحاري يطلب أبله ويتقفى اثرها وقعت عينه على حصن عظيم كان يتوسط الصحراء .

كان يترائى له من بعيد وكأنه سراب . https://t.co/i40VlAwCGI

اقترب منه شيئا فشيئا حتى صعد فوق تله من الكثبان الرمليه فشاهد حصن عظيم حوله قصور كثيره وأعلام طوال . https://t.co/DCbIKFf4av

ثم سار الى الحصن حتى دنا منه وأقترب ووقف على باب من بيبانه ..

فبينما هو ينظر بتعجب الى جدران الحصن الكبيره ، خيل اليه أنه سمع صوت يخاطبه :

" هل وجدت الأبل "

التفت الى يمينه بسرعه ثم اخذ ينظر فيما حوله لكن لاشيء سوى من بعض أصوت صفير الريح وهي تلعب بذرات الرمل . https://t.co/OcIPQn00jm

نزل عن ناقته ثم عقلها واستل سيفه ودخل الحصن مع بوابته الرئيسيه .

فشاهد أمامه قبل دخوله الى المدينه بابين عظيمين من الخشب الأحمر مرصعه بالياقوت الأحم والابيض لم يرى مثلهما في حياته قط . https://t.co/LX5pNC3r02

أخذ الرجل يحاول فتح أحد البابين حتى استطاع فتح أحدهما .

ثم ولج الى داخل المدينه وجعل ينظر اليها فراعه وادهشه ما رآه ، كانت القصور مبنيه من الذهب وكل قصر معلق تحته اعمده من الزبرجد والياقوت . https://t.co/hQwLxR0gpF


コメント