المشروع الصهيوني .. سواء بعناصره اليهودية او عناصره من ديانات اخرى. قام على ركائز ووسائل استنسخت بال

المشروع الصهيوني .. سواء بعناصره اليهودية او عناصره من ديانات اخرى. قام على ركائز ووسائل استنسخت بالحرف، لصناعة داعش وإخواتها. كيف؟ ولماذا؟ .. موضوع ا

المشروع الصهيوني .. سواء بعناصره اليهودية او عناصره من ديانات اخرى.

قام على ركائز ووسائل استنسخت بالحرف، لصناعة داعش وإخواتها.

كيف؟ ولماذا؟ .. موضوع اخر.

يختلط فيه الاستنتاج بالاعترافات الموثقة، للاطراف التي شاركت فيه، قبل وبعد هزيمته.

وكما هو معروف:

الفشل والهزيمة لا "أب" لهما.

بالامس فقط .. وليس في القرون الغابرة.

كان حق المواطنة والهوية الدينية شيء واحد تقريبا.

وكانت الحروب تشن بغلاف ديني .. حتى لو كانت فرنسا "الابن البكر" للكنيسة في حلف مع الدولة العثمانية.

وفئات تركية مسلمة تقاتل مع البيزنطيين المسيحيين ضد العثمانيين.

عصور ثقافة سمك لبن تمر هندي.

الامبراطورية الرومانية برغم ديانتها الوثنية.. أعطت بعض المغايرين لديانتها حق "المواطنة".

وأشهرهم المواطن الروماني شاؤول اليهودي.. الذي تحول فيما بعد الى "بولس الرسول".

ثم كانت النقلة النوعية مع الإمبراطورية التترية، التي استخدمت بكفاءة كل القوميات والأديان في مشاريعها التوسعية.

توسع اوربا في احتلال واستيطان دول وشعوب مسلمة.. وغير مسلمة.

دفعها لاعتناق النموذج التتري مع تعديلات جوهرية تمنع هيمنة ثقافة وديانة الشعوب المستعمرة على مستعمرها.

كما حدث للإمبراطورية التترية، التي تحولت الى إمبرطوريات إسلامية، كنتيجة طبيعية لقوة الثقافة الاسلامية الناعمة.. آنذاك.

ما بين إبادة السكان الأصليين في العالم الجديد.. القارة الامريكية.

بوصفهم تذكير وتهديد دائم بحقيقة ان لهذه "الجنة" اصحاب لهم حق السيادة عليها..

وترويض السكان في العالم القديم، وتقسيمهم الى اعراق تستعبد واخرى تستخدم.

تحولت اوربا الى امبراطوريات تعتنق نسخ مطورة من السياسات التترية


وهبي بن عمر

4 Blog Mensajes

Comentarios