ثريد لخصت فيه نقاط عديدة عن آثار أزمة فيروسكورونا وما سيتبعها في سوق العمل. المقصد من التغريدات أم

ثريد لخصت فيه نقاط عديدة عن آثار أزمة #فيروس_كورونا وما سيتبعها في سوق العمل. المقصد من التغريدات أمر واحد "نريد وعياً ولا نريد ذُعراً" ، وحاولت تلخيص

ثريد لخصت فيه نقاط عديدة عن آثار أزمة #فيروس_كورونا وما سيتبعها في سوق العمل.

المقصد من التغريدات أمر واحد "نريد وعياً ولا نريد ذُعراً" ، وحاولت تلخيص أهم التساؤلات اليومية.

تلك الأزمة ستمضي رغم قسوتها ومرارتها بإذن الله.

في البداية: نحمد الله ونشكره على كل الأحوال ، ونشكر حكومتنا الرشيدة على كل الإجراءات الإحترازية للمساهمة في حماية المواطنين والمقيمين فيها وحتى مخالفين الأنظمة للحد من انتشار الوباء "حمانا الله واياكم منه"

الفيروس وصفه مدير عام منظمة الصحة العالمية بأنه لا يحترم الحدود ولا يفرق بين الأجناس ولا يهمه حجم الناتج المحلي الإجمالي لأي دولة كانت، فلا نتساهل من خطورته أبداً، ومن المهم أن يكون استعدادنا بشكل أكبر للتحول الجذري الذي سنواجهه بسبب تبعات الركود الاقتصادي العالمي وما بعد ذلك.

في ظل هذه الأزمة نجد أن العين تنصب بشكل أكبر على رؤساء وموظفي أقسام الموارد البشرية بالإضافة للإدارة المالية في القطاع الخاص، وكوجهة نظر شخصية لا يملك أحدأ منهم الحلول لتجاوز تلك الازمة، ولا أعتقد أن أي شخص يملك الحلول لأن الأزمة لم تتضح نهايتها وآثارها بشكل كاف حتى الآن.

ما نراه اليوم داخل منشآت القطاع الخاص هو مجرد "إجراءات تعايشية" للواقع الغير مستقر والغير متوقع. وبكل شفافية ، لن يصمد الجميع في مواجهة تلك الأزمة إلا إذا كان منفتحاً على إجراءات "تعايشية مرنة"، ومستعداً للتأقلم مع كل تغيير قد يحدث خلال الايام القادمة والتي لا نعلم مدى إستمرارها.


Reacties