تحت هذه التغريدة...مقال جميل جداً لـ روري سميث في "نيويورك تايمز" عن كانتي بعنوان "في تشلسي، العمل الجاد يعادل الفن و الإبداع". https://t.co/RCw2KArVtx
بالنسبة لـ بيرلو، فإن قمة الرضا هي عندما ينفذ ركلة حرة في زاوية المرمى، فوق رؤوس المدافعين وبعيداً عن متناول الحارس، حيث لا يوجد شعور في الحياة أفضل من ذلك حسب ما ذكره في سيرته الذاتية. https://t.co/P7JspdI532
بيركامب لديه شعور مماثل...حيث لم يتذكر لحظاته الأسطورية مع هولندا ضد الأرجنتين في مونديال 1988 و مع آرسنال ضد ليستر سيتي و نيوكاسل كأهداف، بل بسبب ما حدث قبلها من لمسات مثالية. https://t.co/bL7Tw5R1h6
الهدف هو النتيجة لكن اللمسة هي السبب..وفي ذهن بيركامب فإن ذلك هو ما يجب أن يحتفل به وهذا ما يتذكره.
هذا النوع من الأسئلة عادة يوجه إلى اللاعبين المميزين الذين لم يتقنوا فقط تسجيل الأهداف و الفوز بالمباريات، بل برعوا في مهنة كرة القدم ورفعوها كأحد أشكال الفنون..ما هو أكثر ما يجلب السرور، هل هو النجاح العابر ؟ أم أمر أكبر من ذلك؟.