لكل عظيم جانب تقاس بها عظمته ، أما عظمة محمد ﷺ، لا تقاس، لأنه جمع أسباب العظمة ؛ فكان عظيم المزايا ، عظيم الأعمال، عظيم الآثار، فكانت عظمته عالمية في مداها وكانت شاملة في موضوعاتها.
بعض من جوانب السيرة تحت هذه التغريدة، وتحت هذا الوسم
#قراءالجردمع_السيرة
ومع @qrajrd https://t.co/m1r8nYrHMb
تعدد بناء الكعبة، فقيل في ذلك :
_ عمارة الملائكة.
_ عمارة آدم عليه السلام
_ عمارة أولاد آدم.
_ عمارة إبراهيم وإسماعيل، وجزم ابن كثير بأن هذا أول بناء.
_ عمارة العماليق وجرهم
_ عمارة قصي بن كلاب جد النبي.
_ عمارة قريش.
_ عمارة عبدالله بن الزبير.
يتبع.
#قراءالجردمع_السيرة
تعدد بناء الكعبة، فقيل في ذلك :
_ عمارة الحجاج بن يوسف الثقفي بأمر عبدالملك بن مروان.
_ بناء السلطان مراد خان العثماني سنة ١٠٤٠هـ.
دلت الآيات والأحاديث أن أول من بنى الكعبة إبراهيم وابنه إسماعيل، وبقية الروايات حول البناء موقوفة على بعض الصحابة والتابعين.
#قراءالجردمع_السيرة
عمل عبدالله ابن الزبير وغيره في عمارة الكعبة،،
وهي على هذا العمل إلى الآن. https://t.co/yJiiO41ZrF
مقام إبراهيم :
وهو الذي يقف عليه إبراهيم لما ارتفع البناء عن قامته، وتركت قدماه أثر فيه، وظل الأثر إلى أول الإسلام، غير أنه أذهبه مسح الناس بأيديهم، يقول أبو طالب :
وموطئ إبراهيم في الصخر رطبة
على قدميه حافياً غير ناعل.
وكان ملصقاً بالكعبة، وأخّره عمر.
#قراءالجردمع_السيرة https://t.co/lb4x81HN3P