⚡العلاقات بين تركيا وإسرائيل
?تركيا أول دولة إسلامية اعترفت بإسرائيل عام 1949 في عهد عصمت إينونو وساهمت بإنقاذ آلاف اليهود من أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية
?أردوغان منذ 2005 زار إسرائيل وحاول تعزيز العلاقات بعد وصول حزب العدالة والتنمية للسلطة في 2002
?العلاقات منذ ذلك الحين في تراجع مع كل عدوان إسرائيلي حتى أن أنقرة انتفى دورها في الوساطة بين تل أبيب ودمشق في 2007
?الهجوم على أسطول الحرية في 2010 ولاحقا العدوان في 2014 على غزة جعل العلاقات في الحضيض
?في2016 أعيد تبادل السفراء لغاية 2018 مع اعتراف ترمب بالقدس عاصمة لإسرائيل
?جرى سحب السفير التركي في تل أبطل وطرد السفير الإسرائيلي في أنقرة فردت تل أبيب بطرد القنصل التركي في القدس ووقف التبادل التجاري الزراعي بين البلدين
?العلاقات بين أنقرة وتل أبيب سياسيا ودبلوماسيا اليوم في أدنى مستوياتها وكأنها غير موجودة لكن على صعد أخرى يستمر التعاون مثل الأمن
?المناورات العسكرية بين البلدين شبه متوقفة منذ استبعاد تركيا لإسرائيل من مناورة النسر الأناضولي وكانت مقررة مع أمريكا وإيطاليا
?في 2011 جمدت كل الاتفاقيات والصفقات العسكرية بين البلدين
?يستمر التواصل على المستوى الأمني المخابراتي والتجاري خصوصا في مجال الطاقة والسياحة
?هناك رفض واسع للعلاقات مع إسرائيل في تركيا سواء في حزب العدالة والتنمية أو الحركة القومية أو الشعب الجمهوري حيث كان مرشحه لانتخابات الرئاسية محرم إينجه يدعو لتجاوز مفهوم المظاهرات للأفعال
?تركيا تعتبر أن العلاقات في حدها الأدنى هي أشبه بشعرة معاوية يستفاد منها عند الضرورة