على ابواب الالفية الثالثة ، وفي مملكتنا الغالية اتوقف اليوم لاروي قصة قصيرة بعضها مكتوب والآخر مصور ، قصة حقيقية مدعومة بالادلة والوثائق وما سيميز هذه القصة انها مفتوحة المصدر وجميعكم ستشاركون فيها
قصة تحكي عن ملوك وامراء وشعب ليس لهم وجود الا في #مملكة_الملوك
#يوم_التاسيس
وكيف يرتبط شعب بحب قادته ووطنه ،، ساترك السطور القادمة تتحدث عن نفسها ، وليعلم القاصي والداني لماذ يحب السعوديين قادتهم وماهي تلك الشواهد التي جعلت مغرداً مغموراً يؤكد ان ذلك الحب لم يكن وليد اللحظة انما تنامى في قلوبهم اباً عن جد
بسم الله نبدأ
#الملك_المؤسس
بعد اول لقاء له مع المؤسس كتب مايلي :
ها قد قابلتُ أمراء العرب كلهم فما وجدتُ فيهم أكبر من هذا الرجل لستُ مجازفًا أو مُبالِغًا فيما أقول فهو حقًّا كبير
كبير في مصافَحته، وفي ابتسامته
وفي كلامه، وفي نظراته، وفي ضربه الأرض بعصاه
يفصح في أول جلسة عن فكره ولا يخشى أحدًا من الناس بل يُفشِي سِرَّه، وما أشرف السر! سِرَّ رجل يعرف نفسَه، ويثق بعد الله بنفسه
(اقتبست هاتين التغريدتين من ثريد مطول للمغردة عن الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه
@emanzei
#الملكسعودبن_عبدالعزيز
يتصدى لطعنة فداء لوالده https://t.co/MrvhWZqqn0