كتبت(والتر راسل ميد) في
#وولستريتجورنال
"بداية قاسية ل #بايدن مع العالم،
لقد كان هذا أقصر شهر عسل
دبلوماسي في السجل".
لم تكن البداية الواعدة، بعد أقل من
شهر من رئاسة جو بايدن، دخلت
إدارته بالفعل في خلافات مع الصين
وروسيا وإيران|
@abotamam73 https://t.co/E2m14OYbRZ
* واكتشف أيضا أن حلفاء الولايات
المتحدة ليسوا سعداء تماما بإعلان
"أمريكا عادت"،
في آسيا، مينايمار، فرضت ادارته
عقوبات دون تأثير علي قدرة الجيش علي الحكم،
وارسلت الهند إشارة غير خفية إلى أنها تعتزم مواصلة التعاون مع ميانمار بغض النظر عما تريده واشنطن|
* في الوقت نفسه، فإن الجزء الأكبر من الصحافة الهندية مشتعله بالاستياء من أن ابنة أخت نائبة الرئيس كامالا هاريس،
* كما أن الأوروبيين يرفضون استيراد
القيم الأمريكية، حيث ندد الرئيس
الفرنسي باستيراد النشاط الأكاديمي
والثقافي الامريكي باعتباره تهديدا
لطريقة الحياة الفرنسية|
* في الشرق الأوسط، لا تظهر إيران أي رغبة في تسهيل مسار إدارة بايدن للعودة إلى الاتفاق النووي،
واستياء كل من إسرائيل والدول
العربية المحافظة من التحول
الأمريكي في هذا الاتجاه، أما بالنسبة
لتركيا الحليف المضطرب، فقد وعد
بايدن بمساعدة معارضي أردوغان|
* بينما يدفع الأوروبيين لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع روسيا والصين، متجاهلين جهود بايدن لزيادة الضغط ع منتهكي حقوق الإنسان،
وإعلان الممثل التجاري أن الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضها ترامب لن يتم إلغاؤها قريبا،
كان هذا من أقصر وأبرد "شهر عسل" دبلوماسي على الإطلاق|