?. ثريد: السخرية السياسية: الوظيفة التصحيحية التي ترفض التوطين عربيا?

قبل سنوات وجهت نداء لتنظيم الوظيفة التصحيحية للسخرية حتى لا تستخدم في الثورات التخريبية. تؤدي أنجح العروض الى "ابتسامة الموناليزا - الهيه Hih مومنت - الها هاا Ha Hahh مومنت".

وجاء الرد من الكويت وفلسطين

? https://t.co/NH14k2uA9s

١- الساخر الفرنسي من أصل سينغالي سايلا يقول"جدي مضحك. ورثت عنه السخرية. أوصاني أن أقتل الناس. لكن بالضحك. ففمي مسدس"

سايلا يذكرني بسيدار سنغور الرئيس الشاعر السينغالي الفرنكوفيلي الذي قال: "لما أتحدث الفرنسية كأنني آكل المربى".

كيف استطاع سايلا أن يدس النقد لفرنسا في النص؟

? https://t.co/2NcZ2Z3u5y

٣-في (وان مان شاو One man show) منعت فرنسا الايموريست Humorist "عطاء الله" ديودونيه من تقديم عروضه الناقدة للسياسات الرسمية. مولت ايران عطاء الله بشراء مسرح لعروضه

لكن تطور الصراع الى اتهامه بمعاداة السامية

شارلي ايبدو جريدة واجهت القضاء بسبب السخرية من ساركوزي وليس بسبب محمد? https://t.co/4QfQreCQu1

٤- تعتمد الفنون على قوة مخيّلة الفنّان ونزعاته التعبيرية التي تقوده إلى تقديم الجمال في "هندسة تجريدية" فريدة، تنقل الوقائع إلى مشاهد ميثولوجية (مؤسطرة) أو سرياليّة أو انطباعية أو رمزية، "فنتازيا" أو منطقيّة نقديّة.

أما السخرية فأسلوب ل"المرح الكئيب" المعبر عن الألم والرفض. ? https://t.co/aCzZnl2H3H

۵- كلما التقت حاسّة الفكاهة والهزل مع الرغبة في ممارسة حق التعبير الحر عن الرأ، ضمن خصائص بلاغية تستخدم: (التورية، الذم والهجاء، الترميز واستبطان المعاني، المضاهاة والبرهان بالخلف، السجع والجناس، الزجل وغيرها) للتعبير عن تمثلات الرفض والتمرد، كانت السخرية معارضة وسلطة عفوية مضادة https://t.co/atNqcfiu0a