الماسونية و الدولار و الماركسيات البئيسة ..
الصراع المميت على إعتلاء الهرم الماسوني ..
(من يسيطر على الذهب يسيطر على الملوك ومن يسيطر على الملوك يسيطر على رجال الدين ومن يسيطر على رجال الدين يسيطر على الشعوب)..
مهما إختلفت الأطراف فالهدف الشيطاني واحد
تابع معنا ? https://t.co/fL9roEmWhg
إلى كل من يدعي في العلم " الماركسي " فلسفة , كل من تؤآتيه لحظة خيلاء بانه ادرى بالنظام الرأسمالي العالمي من سواه :
حفظتَ شيئاً ... وغابت عنك أشياءُ
عادة ما ينظر المهتمين والباحثين بالشأن الاقتصادي والنقدي إلى النظام المالي العالمي نظرة واقعية تسعى لقياس حجم هذا النظام ودعائم ارتكازه الاساسية التي تنسب عادة إلى تحكم الدول ومراكز صنع القرار السياسي فيها ،
خصوصاً حكومة الولايات المتحدة الامريكية التي تشرف بشكل مباشر على طباعة وترويج الدولار .. عملة العالم الاكثر تداولاً ..
لكن ، وبالعودة إلى اسلوب " الاستقراء " الماركسي المجرد في رصد حركة التاريخ الاجتماعي والصراع الطبقي ،
اي اسلوب بحث المشاكل من جذورها في الماضي وعلاقتها بالحاضر باستشراف نحو المستقبل ، فقد تتضح لنا صورة جديدة عن النظام المالي العالمي لم يتمكن ادعياء الماركسية من رسمها مع انهم ماركسيون حد النخاع حسب ادعاءاتهم ..!