السعودية هددت سابقا باستخدام (ورقة السندات) في وقت اوباما وقانون جاستا. وقتها كانت سندات واصول المملكة في امريكا تقدر ب750 مليار دولار،
اذا قررت احدى الدول المالكة لسندات الدين الامريكي بدء التخلص منها (بيعها او تسييلها يعني) راح ترتفع معدلات الفائدة في امريكا ويتأثر كل شيء
بدء من الشركات وحتى المستهلك العادي
تسييل سندات الدين الامريكي يسمى بالخيار النووي وكان اقتصاديون كثرفي امريكايتناقشون خائفين في احتمالية لجوء الصين الى هذا الخيار خلال حربها التجارية مع امريكا.لذلك ترى الصين تتحدى بقوة قرارات ترامب في ذلك الوقت لان عندهم اكثر من ورقة يلعبون بها
علشان كذا لا يضحك عليك احد ويحاول يعطيك فكرة او انطباع اننا مساكين وعلى باب الله ما نفهم بالاقتصاد ولا السياسة. اصلا غالبية من يقول (هاظ الحكي) هم من دول وامم فاشلة تعيش على صدقاتنا ولله الحمد على نعمه وفضله.