سنتحدث اليوم عن قصة جنائية حصلت في جنوب الجزيرة العربية، في دولة اليمن، لأحد اعتى و ابشع القىًلة الم

سنتحدث اليوم عن قصة جنائية حصلت في جنوب الجزيرة العربية، في دولة اليمن، لأحد اعتى و ابشع القىًلة المتسلسلين العرب "سفّاح صنعاء". ثريد: ?? https://t.

سنتحدث اليوم عن قصة جنائية حصلت في جنوب الجزيرة العربية، في دولة اليمن، لأحد اعتى و ابشع القىًلة المتسلسلين العرب "سفّاح صنعاء".

ثريد: ?? https://t.co/3Dqro7F4rP

(مايو، ١٩٩٩م): انتشر الرعب بين أروقة جامعة صنعاء عندما عُثِر على ١٦ جثة (مصادر أخرى تشير الى أن عددهم كان ٢١ جثة) إما مدفونة في الحرم الجامعي أو في نظام صرفها الصحي، كانت كلها تعود لإناث و غالبا طالبات في نفس تلك الجامعة. https://t.co/1s7CjARzwQ

(ديسيمبر، ١٩٩٩م): بلّغت والدة شابة عراقية تدرس في جامعة صنعاء السلطات عن اختفاء ابنتها، و وضّحت أن ابنتها لا تخرج من الحرم الجامعي أبدا. قالت أيضا أنها تشك في شخص يعمل بالجامعة و اسمه "محمد آدم عمر". https://t.co/fgPUn37AAw

تم استدعاء محمد آدم عمر للتحقيق معه و لم يتبين أي شيء مثير للشك او يثبت ادانته بالإضافة الى أن السلطات لم تصدق شكوك والدة الشّابة المفقودة تجاه هذا الشخص و لذلك تم الإفراج عنه

كانت أم الفتاة على صواب، كان محمد آدم عمر قاىًل متسلسل بامتياز، فكان يقىًل و يشوه و يعتدي على ضحاياه بالإضافة الى استخراج أعضائهم و المتاجرة بها حيث يقال أن محمد آدم كان عضو في شبكة عالمية للمتاجرة بالأعضاء البشرية.


ناديا المنور

7 ब्लॉग पदों

टिप्पणियाँ