هذا الثريد تجد هنا قصة من احد القصص الكثيرة من اليمنين الذي بحثو عن وطن يمنحهم العيش بأمان وحرية

هذا #الثريد تجد هنا قصة من احد القصص الكثيرة من اليمنين الذي بحثو عن وطن يمنحهم العيش بأمان وحرية بدون اي مضايقات فقط . وهذا القصة أسردها لكم من يو

هذا #الثريد

تجد هنا قصة من احد القصص الكثيرة

من اليمنين الذي بحثو عن وطن يمنحهم العيش بأمان وحرية بدون اي مضايقات فقط . وهذا القصة أسردها لكم من يوم بدأت افكر خاصة بعد قرارت اتخذتها ?? لمصلحة وطنها والأمور الي من وجهة نظري لن تكون في صالحي او مستقبل اولادي .فقررت المغامرة

??

سوف تجد في هذا التغريدات

قصة البداية من مكتب الاعتماد #جدة وصول الي مكتب استقبال اللاجئين في #هولندا

طبعاً مرورً #تركيا #اليونان #ايطاليا

فلذلك قررت خوض رحلة الي مكان اجد فيه كل حقوق المواطنة والانتماء لي و أطفالي

وكان الهدف هو #هولندا

وللوصول لهذا المكان تحتاج الي خطوات وعدم الاستسلام

وكنت اعلم إني سوف اصل هدفي بأذن الله فدعونا نبدأ الحكاية والخطوة الأولى.

اول خطوة

كانت من #جدة مكتب الاعتماد https://t.co/S1SywuOlhS

دايما اي مشروع او هدف يكون هناك خطة وخطوات لتنفيذها

وكانت اول خطوة

سميتها (الرمق الأخير)

وسبب التسمية هي المحاولة للحصول على الفيزة الفرنسية باي طريقة

وكانت المحاولة في إصدار فيزة شنقن وكما يعلم الجميع

ان الجواز اليمني من شاهده قفل الحدود?ونسبة حصولك على الفيزة نسبة ضئيلة

وكأنها معجزة ،

ولكن قلت لنفسي حاول للرمق الأخير ، مش خسران شي .

بالفعل بدأت في الاتصالات والطرق والبحث

واستفدت من بحثي ان هناك سماسرة نصبت كمين وفخ لبعض الحالمين للوصول الي أوروبا وأعطاهم الوهم في الحصول على الفيزة بطرق ملتوية ، واغلب هذا الطرق ينتهي بالنصب ،


Comments