ما قبل كورونا ليس كما بعده صورة العالم كلها ستتغير سياسياً وإقتصادياً وجيوسياسياً وعسكريا وثقافيا وإ

ما قبل كورونا ليس كما بعده صورة العالم كلها ستتغير سياسياً وإقتصادياً وجيوسياسياً وعسكريا وثقافيا وإجتماعيا ووو الشعوب ستثور، هنالك أنظمة ودول عدة ستس

ما قبل كورونا ليس كما بعده

صورة العالم كلها ستتغير

سياسياً وإقتصادياً وجيوسياسياً وعسكريا وثقافيا وإجتماعيا ووو

الشعوب ستثور، هنالك أنظمة ودول عدة ستسقط، وحدود دول قد تختفي

الحظر الكلي والجزئي المفروض هو ما يؤخر الأحداث

مهما طال، لا بد أن يتم تخفيفه أو رفعه

عندها سيبدأ التغيير!

1 https://t.co/J1MPihBr43

أمريكا (وغالبية دول الغرب) كانت منهارة إقتصادياً

23 تريليون$ ديون، 1 تريليون$

عجز ميزانية، عجز ميزان تجاري

أرقام توظيف وبطالة مزورة

أسهم يشتريها أصحاب الشركات ليشيعوا مناخاً من الإنتعاش

شعوب غارقة بالديون

كان لا بد من الإنهيار، فكانوا أمام خيارين:

إنهيار منفلت وآخر متحكم به!

2

الإنهيار المتحكم به لا شك هو الخيار الأفضل

ولهذا سمحوا بإنتشار الفيروس ببلدانهم

ولهم فوائد عدة في ذلك:

1.ليلقوا بلائمة الإنهيار عليه

قالوا بأن إقتصاد أمريكا كان في أفضل حالاته

مؤشرات سوق الأسهم مرتفعة لمستويات قياسية

والبطالة هي الأقل في 50 سنة

لكن...أتى الفيروس فأفسد كل شيء!

3

فهل كان حقاً الفيروس السبب في إنهيار الإقتصاد؟!

إن كان، فلم لم يعملوا على منع وصوله؟!

ولم لم يعملوا على منع إنتشاره؟!

على العكس،هم فعلوا كل ما سهّل وصوله وإنتشاره

مع أنهم قد حذرتهم مخابراتهم ومستشاريهم ووزرائهم ووكالاتهم ومنظمة الصحة العالمية منذ ديسمبر

إلا أنهم لم يفعلوا شيئا!

4

ترامب أخذ مؤخراً يقول بأن ما شتت إنتباهه عن التصدي لإنتشار الفيروس هو محاكمة العزل التي قادها الديموقراطيون ضده، وكانت جارية في يناير وجزء من فبراير،

هل يستطيع ترامب أن يمضغ علكاً ويمشي في ذات الوقت أم لا؟!

لا شك يستطيع، لذلك كان بإمكانه التصدي لإنتشار الفيروس والمحاكمة!

5


Bình luận