غردت سابقًا عن الحمض النووي البشري DNA في مواضيع مختلفة وكيف نستفيد منه في المجال الجنائي، ولكن في هذه التغريدات راح نُسلط الضوء عن الأهمية الجنائية لفحص البصمة الوراثية للحمض النووي الغير بشري.
وما قصة القطة "سنو بول" التي كشف لنا الحمض النووي لها عن جريمة قتل غامضة في كندا❗️ https://t.co/bLsf7lFQjE
الغالبية من تحاليل البصمة الوراثية تكون على البشر، إلا أن يمكن الاستفادة من الحمض النووي الغير بشري لتحديد الجاني، فالحيوانات المنزلية مثل القطط والكلاب التي تترك شعيرات لها في بيئات تواجدها، ويمكن كذلك إيضاح أن عينة نباتية ناشئة من نوع معين من النباتات من خلال الحمض النووي لها. https://t.co/M7jYyHVzcA
1️⃣-فحص الحمض النووي الحيواني:
كشفت الجمعية الأمريكية لمصنعي منتجات الحيوانات المنزلية في عام 2008 عن وجود أكثر من 71 مليون أسرة أمريكية تقتني الحيوانات المنزلية الأليفة، وجدو 88 مليون قطة و75 مليون كلب تمتلكهم هذه الأسر، وتمثل نسبة لا تقل عن ثلثي عدد المقيمين في الولايات المتحدة. https://t.co/if5KAzDjDL
وبما أن العديد من هذه الحيوانات المنزلية تترك شعيراتها في البيئة المحيطة به، فإن هذه الشعيرات يمكن التقاطها أو وضعها داخل مسرح الحادث عن طريق الجاني أو الجناة.
ويمكن للمجرم أن يحمل بجهل شعر قطة قد تكون قطة المجني عليه، وينقله بعيدًا عن مسرح الجريمة، أو يمكن ترك شعيرات قطة الجاني.
والطريقة العلمية لتحليل المواقع الوراثية للحمض النووي الحيواني تشبه مواقع التكرارات القصيرة المترادفة (STRs) الموجودة والبشري، وأيضًا تحليل الحمض النووي الميتوكوندري (mtDNA) كما هو الحال عند فحص الحمض النووي الميتوكونديري البشري.
الذي سبق أن تم شرحه هنا??
https://t.co/AXcKQ67q4M