الملف اليمني شبه منتهي وقريباً ان شاء الله سيتم تفكيك اخر عقد السحر المعد من قبل دجال صعده الجارودي و زبانية الاخوان من ابناء الأحمر في صنعاء ،،، والملف العراقي شبه منتهي بعد زيارة مساعد وزير الدفاع السعودي سمو الأمير خالد بن سلمان وبعدها زيارة رئيس الاركان السعودي ،،، والملف
السوري اصبح مغيب عن الساحة من سنة تقريباً و الانتخابات في سوريا لن تغير من واقع الامر بشيء وسوف تثبت السعودية قوة دعمها للقضية السورية كدولة عربية بغض النظر عن وضع بشار فسوريا اكبر منه واكبر من اسرة الاسد ولن يتم اعادة العلاقات السعودية التركية مالم تنسحب تركيا من شمال سوريا ،،
والاردن بحمد الله نجا من محاولة الانقلاب و سيطر على زمام الامور وتم تقييد الايادي الإخوانية في الاردن وبعد انتهاء دور حماس في غزة سوف يختفي التهديد الإخواني في بادية الشام ،، اما ملف ليبيا فالاخوة في مصر مسيطرين على الملف الليبي والخط الاحمر تجاوز غرب طرابلس بكثير وعصابات تركيا
اردوغان لا يزال يساوم عليها ولكن اعزكم الله الكلب سوف يرضى بقليل من العظام لكي يغادر ليبيا ،،، ولبنان في هذا الوضع لا توجد دولة بالاصل وسوف يبقى الوضع على ماهو علية حتى انهاء ملفي العراق واليمن? لكن المُقلق بالوقت الراهن الوضع الداخلي في احد دول الخليج فالأخونجية و حلفاء ايران
بهذه الدولة لهم تحركات و نشاطات في الآونة الاخيرة خطيره لاسيما وان تركيا مجبرة في هذا الوقت التوقف عن دعم الإخوان لذلك لن يجد الأخونجية اي دولة تقدم لهم الاقامة والدعم لاسيما وان دولة قطر قد وقعت على شروط اعادة العلاقات في قمة العلا و بذلك تم تجفيف منابع الدعم المالي للإخوان ،،،،