عندي من الذكريات القديمة لوعةٌ .. بعد موقعة الأولمبيكو والتي خطف بها المبتدأ حينها في عالم التدريب ب

عندي من الذكريات القديمة لوعةٌ .. بعد موقعة الأولمبيكو والتي خطف بها المبتدأ حينها في عالم التدريب بيب غوارديولا لقب الأبطال من شيخ المدربين السير الي

عندي من الذكريات القديمة لوعةٌ ..

بعد موقعة الأولمبيكو والتي خطف بها المبتدأ حينها في عالم التدريب بيب غوارديولا لقب الأبطال من شيخ المدربين السير اليكس فيرغسون https://t.co/q19iLOWsBr

شائت الأقدار بعد سنتين بأن تعطي لـ الأنجليز فرصة جديدة وأن تكون الفرصة على أرضهم وسط لندن وعلى مسرح ويمبلي ، فـ أستعد السير وكتيبته وكرّس خبرة السنين لـ الثأر من الكتلان ومدربهم

أنطلق النهائي الحُلم لـ يتحول الملعب ألى عرض سينمائي مسرحي محلى بـ رقائق من الفشار ، صورة ذات الأذنين كانت واضحة في حدقات عيون السير كُلما إصطادته الكاميرا ، لكن الفيلسوف كان لهُ رأي آخر ، كتيبتهُ لم تلعب كرة قدم طبيعية يومها ، بل إخترعوا كرة قدم جديدة

فما شاهدناه في تلك الليلة الخالدة ، ليست تلك الكرة التي إدرجها شكسبير في مسرحياته ، ليست تلك الكرة التي لعنها الرومان ، ليست تلك الكرة التي أستخدمها الفراعنة في أوقات فراغهم ولا حتى تلك التي طوّرها الأنجليز فيما بعد ..

يتبع?

كتيبة البلاوغرانا في وقتها كانت لا تعترف بـ أي شيء ، لا فلسفة لا تأريخ لا ذكريات كتيبة لا تعترف بما حدث في الماضي ، فـ قدمت مباراة يشهد لها العدو قبل الصديق ، الشامت قبل المناصر ، يشهد لها كُل عاشق متيّم بـ عالم الساحرة المستديرة ،


رضوان البناني

6 ब्लॉग पदों

टिप्पणियाँ