طبعا تعريف اخير بالنسبة الى الدستور التعاقدي تعريفه التالي (( دستور يكتبه الملك بطريقة تتناسب مع تطلعات الشعب ))

اما دستور يكتبه الشعب فهو ((دستور يكتبه شخصيات منتخبة من قبل هذا الشعب )) وهذا الخيار معقد جدا واذا اتجه هذا الأتجاه فستخرج شروخات بين قوى المعارضة الإسلامية والعلمانية واما ان تتحول الدولة الى اسلامية واما علمانية

هذا الخيار سيجعل الوفاق ان تتنازل شيئا فشيئ عن ظاهرها الإسلامي وتتجه نحو الليبرالية للتعايش مع الأطراف الأخرى وتبقى رأس الهرم

(( طبعا هذا لأنهم عرفوا ان الأمريكان فقدوا الثقة في اي حزب اسلامي )) طبعا من خلال تجاربهم في العراق ومصر وليبيا ووو وبالتالي خيارهم الحالي التوجهة نحو الأحزاب الليبرالية

في الختام المشاركات ستكون كالتالي :

الوفاق متمثلة في فريق لبنان

الإئتلاف بكل اطيافه

الأستاذ الخنجر بأسم حركة حق (( وليس فعليا حركة حق فا وجهة نظر السنقيس واستاذ حسن حسب المعلومات مختلفة بعض الشي ))