?⚡️ معركة حمص من سيحدد مستقبل سوريا، ووضع الشرق الأوسط، من يسيطر عليها سيمتلك الورقة الرابحة.

لماذا؟

سلسلة تغريدات تلخص الوضع (1/8?) ??: https://t.co/mVqbq0VypG

حمص هي ثالث أكبر مدينة في سوريا بعد العاصمة دمشق، وحلب التي سقطت بالفعل في يد المليشيات المعارضة.

معركة حمص ستكون الأصعب في المرحلة القادمة من الحرب وهي من سيحدد مستقبل سوريا.

سقوطها بيد المليشيات المسلحة قد يعني النهاية.

لماذ؟ (2/8?) https://t.co/3MAES6ic9c

حمص هي ثالث أكبر مدينة في سوريا.

من الصعب تقدير عدد سكانها بدقة في بلد تحول فيه ثلث السكان إلى لاجئين.

ورغم أنها ليست مدينة ضخمة كحلب أو دمشق، اللتين كانتا قبل الحرب مدينتين كبيرتين يبلغ عدد سكان كل واحدة منهما عدة ملايين، إلا أنها بالتأكيد أكبر بكثير من بقية المدن. (3/8?) https://t.co/CKSRZugIxL

أهميتها الاستراتيجية تكمن في كونها مركز النقل الرئيسي في سوريا.

طوال فترة الحرب، سمح الأسد للمليشيات بالسيطرة على مناطق عديدة، حتى في ضواحي دمشق، لكنه حرص دائماً على الحفاظ على المحور المركزي: خط دمشق-حمص-حماة-الساحل (طرطوس واللاذقية).

سقوط حمص يعني قطع دمشق عن بقية البلاد، خاصة الساحل، مما سيؤدي إلى انهيار سوريا. (4/8?)

الساحل السوري هو القاعدة الأساسية للنظام.

سقوط حمص سيعني أن النظام قد يظل مسيطراً على مناطق واسعة في الجنوب، لكن سيكون معزول فعلياً عن بقية البلاد.

الجيش قد يواجه صعوبات في العمل، ولا أحد يعرف كيف ستتصرف القيادات المنتشرة على الجبهات المختلفة.

لبنان، الذي أصبح حزب الله فيه أضعف مما كان عليه سابقاً، قد لا يكون كافياً للحفاظ على الارتباط بين دمشق والساحل العلوي بعد سقوط حمص. (5/8?)