من الذكريات العالقة بذهني في سني شبابي: ١ دخول ٣ مشجعين من نادي جداوي وسط عشرات الألوف من مشجعي ال

من الذكريات العالقة بذهني في سني شبابي: ١- دخول ٣ مشجعين من نادي جداوي وسط عشرات الألوف من مشجعي النادي المنافس -لا اعلم أن كان ذلك عمدا أم سهوا!-. ا

من الذكريات العالقة بذهني في سني شبابي:

١- دخول ٣ مشجعين من نادي جداوي وسط عشرات الألوف من مشجعي النادي المنافس -لا اعلم أن كان ذلك عمدا أم سهوا!-.

الذي اعلمه وشاهدته أن المشجع الكبير سحب اخاه الصغير -ولاذا بالفرار- وقاما بتسليم علم النادي المغضوب عليه لمرافقهما المقيم العربي

٢- الأخير تلقى من الصفعات واللكمات ما الله به عليم حتى خلصه بعض الطيبين من ايدي المجانين الذين اعتبروا رفعه للعلم في مدرجهم إعلان حرب عليهم واستفزازاً صريحاً يستحق عليه الضرب والسحل، من يومها لم احضر مباراة في ملعب كرة قدم محلياً او دولياً حتى لا أهدر كرامتي ولو بالخطأ!!

٣- من يومها وأنا أفر من مشجعي كرة القدم الأوروبيين -الهوليجانز- حتى لا أمر بتجربة ذلك الضعيف، ولا أمر أمام أبواب الحانات، ولا أناقش مجنونا، ولا امازح طفلا أو ضعيف عقل، وأسير على نفس القاعدة في التعامل مع المجانين الافتراضيين والذين عمت بهم البلوى مؤخراً هنا وهناك، والله الحافظ.

٤- آمل ان تنال هذه التغريدات الخفيفة إعجابكم هذه الليلة فلقد أرهقنا الناس بأخبار كورونا المرعبة ونكدنا على البعض حياته بالتطرق لأمور جادة، فرأيت ان آتيكم ببعض الُملح لعلها تخفف من رش الملح على جراح مفتوحة.

* سأدع الشرح لكم ، وتصبحون على خير ??

@Rattibha


Komentari