لم يختر برشلونة على عكس العديد من أقرانه استخدام النفوذ المالي للنادي الأم وضخها في القسم النسائي لتسريع النمو، العديد من الأندية بدأت بهذه الإستراتيجية وعلى رأسها تشيلسي ومانشستر سيتي وقد فعلها ليون أيضاً.
فحوالي ١٠ ملايين يورو كافية لشراء فريق من أفضل لاعبات العالم. https://t.co/5fARKka2TO
برشلونة أراد أن يفعل ذلك بطريقة مختلفة بدلاً من دخول المنافسة بمزيج من النجوم البارزين في الساحة، فضّل برشلونة أن يكوِّن نفسه بنفسه وقرر اللاعبات النمو والازدهار لبناء فريق برشلونة الحالي. https://t.co/LKARTeaDPu
تقول [مارتا توريخون] لاعبة برشلونة: "عند وصولي عام ٢٠١٣ إلى مجمع تدريب برشلونة في الصباح شعرت بالرفاهية، تناول وجبة الإفطار معاً كفريق واحد والاستمتاع بإمكانية الوصول إلى الخدمات الطبية للنادي والمرافق الأخرى رغم ذلك كان التفكير في الفوز بدوري الأبطال مستحيلاً!". https://t.co/4uM94zuLDL
في عام ٢٠١٧ وصل الفريق إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا خسر من باريس سان جيرمان، ولمدة ثلاث سنوات متتالية احتل الفريق المركز الثاني في جدول الترتيب خلف أتلتيكو مدريد، برشلونة لم يكن قادراً حينها من تحقيق الدوري المحلي. https://t.co/C2qi85q8cf
بدأت أولى النتائج الإيجابية بالظهور عام ٢٠١٩ احتل الفريق المركز الثاني في الدوري مرة أخرى، لكنه تأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه واجهه ليون الفريق الأعظم على الساحة الأوروبية خسر برشلونة يومها النهائي بنتيجة (٤-١)، ليحقق ليون لقبه السادس حينها والرابع توالياً! https://t.co/cWb3crz1K9