#مخططات_الليبراليين
#مخططاتالاخوانالمسلمين
١- ما يُسمى بالفوضى الخلاقة له ثلاثة تطبيقات:
١-دموي وعُنف:
أ-عبر الاحتلال وإحداث فوضى ( اقتصادية- اجتماعية- سياسية- دينية-إدارية..الخ)في الدولة المُحتلة ليتم بعد ذلك ترتيب الفوضى بزعمهم على ما يُحقق مصلحة الدولة حيث تصل شعوب الدول =
٢- المُحتلة عبر الاعلام المضلل للمُحتل لقناعة بأنه هو المُخلص والمُنقذ لها وليس ذلك المستعمر الذي دمَّر بلدانهم وقتل وشرد.
وهذا من غرائب (غسيل الدماغ) الذي وصل لدرجة غسيل للدماغ والعقل الجمعي لمجتمعات وشعوب.
وأصل هذه الفكرة أخذها المُحتل من مسوغات حملات نابليون الاستعمارية=
٣- لتهرول الشعوب (الضحية) نحو ( القاتل) المُحتل لإنقاذها من هذه الفوضى.
وهنا يعيد المُحتل ترتيب الفوضى التي صنعها بما يُحقق تَبعية هذه الدول والشعوب له وما يُحقق المصلحة له في كافة المجالات من سياسية واقتصادية وثقافية ودينية مُحرفة واجتماعية منفلتة من كل قيم دينية وأخلاقية =
٤-والتي يمكن اختصارها بتحقيق الليبرالية والعلمانية الكاملة.
ب-وعندما تَجد جيوش الدولة المُحتلة مقاومة وعدم تمكين يؤدي إلى تحقيق التبعية الليبرالية الكاملة تتجه الدولة المُستعمرة إلى فتح المجال للحروب الأهلية الدموية وقيام الجماعات الارهابية ليتم صناعة الفوضى بعد تعذرها بالخطة(أ)=
٥-بحيث تعود الشعوب التي أنهكتها الحروب الأهلية والعمليات الارهابية إلى المُحتل أو نائبه المَحلي الذي ينتمي للشعوب لكي يتم ترتيب الفوضى بما يخدم المُحتل الأجنبي وثقافته الليبرالية العلمانية لتتحقق التبعية من جديد.
لكن تواجه الخطة( ب) توجه آخر استخدمته ( إيران) والجماعات الارهابية=
