..

المجتمع الإسرائيلي .. نحو المزيد من التطرف !!

..

مقال في مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية يستعرض ويحلل طبيعة المجتمع الإسرائيلي وجنوحه في الغالب نحو اليمين المتطرف والتشدد خاصة فيما يتعلق بقضية #فلسطين وحقوق شعبها ودعاوى التعايش السلمي وحل الدولتين.

جاء فيه:

#غزهتقاوموستنتصر

2. "منذ اللحظة التي اخترقت فيها حماس الجدار الأمني الإسرائيلي مع قطاع #غزة في 7 أكتوبر، اضطر الإسرائيليون إلى مواجهة حقيقة أن العديد من الافتراضات التي طالما وجهت السياسة الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين قد انهارت.

وفشلت سياسة الدولة المستمرة منذ 16 عاما في حصار غزة في جعلها آمنة".

3. "وثبت أن الاعتقاد بأن معظم تهديدات حماس يمكن تحييدها من خلال المراقبة عالية التقنية، والحواجز العميقة، و القبة الحديدية، كان خاطئا تماما.

وعلى مستوى أوسع، أظهرت الهجمات الفشل الذريع لفكرة أن القضية السياسية الفلسطينية يمكن تهميشها إلى أجل غير مسمى دون أي تكلفة على إسرائيل".

4. "وعليه، فلم تكن هناك مفاوضات إسرائيلية فلسطينية حول اتفاق سلام الوضع النهائي لسنوات، حتى في الوقت الذي سعت فيه إسرائيل إلى التطبيع مع عدد متزايد من الدول العربية.

وعلى مدار أكثر من عقدين، وعدت الأحزاب اليمينية التي تهيمن على المشهد السياسي الإسرائيلي الناخبين … ".

#غزة_الآن

5. "بأن البلاد أكثر أمنا مما ستكون عليه في ظل أي سياسة أخرى، ووافق غالبية الناخبين على ذلك.

ولكن في 7 أكتوبر، أدى هجوم حماس إلى انهيار الوضع الراهن.

وقد يضطر رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو إلى التنحي عندما تنتهي الحرب، إن لم يكن قبل ذلك، لأن الحرب ليس لها نقطة نهاية واضحة".