عكس أغلب التوقعات التى يتم تسويقها إعلامياً..
- تنظيم الإخوان سيصبح أكثر حده وشراسه فى عهد إبراهيم منير قائد المعسكر البريطانى داخل التنظيم.
- نقل قيادة التنظيم الى لندن خطوة تستبق نتائج الإنتخابات الأمريكية
- ترمب يرى أن أردوغان فشل فى تحقيق مخططاته وقد لا يوفر له حماية فى المستقبل .
- جو بايدن لا يفضل التعاون مع اردوغان وقد يقدمه قرباناً للرباعى العربى مقابل مهادنة دول الخليج مع إيران .
- بايدن يميل إلى مهادنة إيران لذلك سارع إبراهيم منير بإرسال إسماعيل هنية إلى حسن نصرالله .
على خلاف محمود عزت الذى حرص على الموازنه بين معسكر تركيا ومعسكر لندن.
نظراً لضبابية موقف مرشحَى الرئاسة الأمريكية تجاة أردوغان وبلاده .
• قد لا يصبح أمام اردوغان سوى أن يتحول لمرتزق فى يد بريطانيا التى ربما تفكر فى إعادة تدويره تحت قيادة ولدها المخلص إبراهيم منير .
• و إذا نجح ترمب يغور هنيه و نصرالله فى داهية.. أو يتم إعادة تدويرهم لصالح لندن تحت قيادة منير.
يعنى نقدر نقول إن اللى حيلاعبنا فى المرحلة القادمة بصورة مباشرة هى الـ MI6 التى تسعى جاهدة للحفاظ على التنظيم وأمواله اللى بتقصقصهم مصر حالياً فى حربها ضد الفساد .. ويا أهلاً بالمعارك