#مقال:
"مستقبل #التطبيبعنبعد بعد جائحة #كورونا"
بسبب الإجراءات الإحترازية العالمية للوقاية من فيروس ? #كورونا تغير شكل نموذج تقديم خدمات #الرعايةالصحية بالإعتماد على قوة و إمكانيات التقنية في تقديم خدمات #التطبيبعنبعد أو ما يعرف بخدمات #الرعايةالصحية_الإفتراضية
(١-٢٢)
و الحقيقة أن #كورونا أثبت للعالم (مشرعين و مقدمي خدمة) أن كثيراً من التشريعات و اللوائح و الأنظمة هي العائق الأساس في وجه تطور كثير من الخدمات، و منها محور هذه المقالة.
بالنظر للسوق السعودي، إقدام المشرع بتشجيع مقدمي خدمات #الرعاية_الصحية للتحول للعالم الإفتراضي، و تذليل
(٢-٢٢)
كل الصعوبات في وقت قياسي يعتبر نموذجاً للتحول الرقمي للقطاع..
و لكن ماذا بعد ذلك؟؟
انتهت فترات الحظر و التي كانت المحرك الأساس لتبني هذا التوجه..
أقول:
على مقدمي خدمات #الرعاية_الصحية البدء في رسم خطة التحول و التفكير في جدوى التوسع على أرض الواقع (بناء مستشفيات)
(٣-٢٢)
مقابل التوسع افتراضياً..
أرجوا ألا يفهم من كلامي المناداة بإلغاء المستشفى، في نهاية المطاف خدمات #الرعايةالصحيةالإفتراضية تلعب دوراً هاماً تكاملياً في تخفيف الضغط على العيادات الخارجية و إيصال الخدمات و الإستشارات الطبية لمحتاجيها أينما كانوا، و لا ننسى ايضاً إغلاق
(٤-٢٢)
الفجوة في توفير الكوادر الصحية لمناطق بعيدة أو طرفية ..
و بالتالي التوسع في الإستثمار في البنية التحتية و كذلك صياغة اللوائح و الأنظمة و تحديثها لتتوائم و بيئة تقديم خدمات #الرعايةالصحيةالإفتراضية هو ما يجب التركيز عليه اليوم قبل الغد ..
فخلال الشهرين الماضيين
(٥-٢٢)