? كوكو شانيل، علامة تجارية شهيرة. لا توجد امرأة إلا وتتمنى حقيبة من إنتاجها! كوكو شانيل.. الجاسوس

? كوكو شانيل، علامة تجارية شهيرة. لا توجد امرأة إلا وتتمنى حقيبة من إنتاجها! كوكو شانيل.. الجاسوسة النازية التي غيرت أزياء النساء إلى الأبد! ادخله

? كوكو شانيل، علامة تجارية شهيرة.

لا توجد امرأة إلا وتتمنى حقيبة من إنتاجها!

كوكو شانيل..

الجاسوسة النازية التي غيرت أزياء النساء إلى الأبد!

ادخلها ابوها الملجأ بنفسه لتكون واحدة من أكثر النساء ثراءً في التاريخ..

واعادت الأسود للحياة.. وما علاقتها بديانا

#ثريد https://t.co/8SfD4b3cad

في إحدى ليال صيف عام 1883، وضعت أوجيني جين طفلتها الثانية بدون زواج، من بائع الملابس المتجول ألبرت شانيل، وقد أسمتها غابرييل، كان الأمر بمثابة طعنة جديدة في الظهر لأسرة جين المتدينة، والتي ارتأت أن تُصلح الموقف، فلم يكن منها إلا أن دفعت المال لألبرت من أجل الزواج من ابنتهم. https://t.co/VX1QmYnU7c

خلال السنوات التالية عاش الزوجان حياة مُنهِكة يملؤها الترحال والاضطراب، جالوا خلالها غرب فرنسا ووسطها، قبل أن ينتهي بهم المطاف مع ستة أطفال في مسكن متهالك من غرفة واحدة في بلدة "بريف لا غايارد" التابعة لإقليم كوريز، ضمن فقر مدقع وحياة عصيبة. https://t.co/IoJn8dA7hK

الأم تفقد وزنها يوماً بعد آخر، سعال وحمى وعوارض مرضية مخيفة، انتهت بها إلى الموت بالسل وهي لا تزال في 32 من العمر، تاركة ورائها خمسة أطفال أكبرهم في الـ 12، لكن الأسوأ لغابرييل حدث حينما تخلى الأب عن أبنائه، فأودع البنات دار أيتام، أما الأولاد فأرسلهم للمزارع من أجل العمل. https://t.co/Pr5o7mPtVO

وصلت غابرييل إلى ذلك الموضع التي سيضمها بين أركانه مدة ست سنوات تالية، إنه دير قرية أوبازين الضائعة أو المخبأة وسط تلال كثيفة من الأشجار والجداول والأجواء الطبيعية البكر التي تخطف الأنفاس، كل هذا الجمال لم يجنب غابرييل استشعار مرارة الصدمات المتتاليات التي ألمت بها منذ فقد أمها! https://t.co/LsOOxzyrOT


بسمة بن عمار

4 Blog mga post

Mga komento