الصحابي الجليل البراء بن مالك رضي الله عنه صاحب رسولﷺ وأخ خادمه سيدنا رسولﷺ أنس بن مالك هو الصحاب

الصحابي الجليل البراء بن مالك رضي الله عنه صاحب رسولﷺ وأخ خادمه سيدنا رسولﷺ أنس بن مالك هو الصحابي الذي قال عنه عمربن الخطاب لا تولوه جيشاً من جيوش

الصحابي الجليل البراء بن مالك رضي الله عنه صاحب رسولﷺ وأخ خادمه سيدنا رسولﷺ أنس بن مالك

هو الصحابي الذي قال عنه عمربن الخطاب لا تولوه جيشاً من جيوش المسلمين لئلا يهلكهم بشجاعته

تميز البراء رضي الله عنه بالجرأة و الفروسية والإقدام فقد كان يقاتل في سبيل إعلاء كلمة

1️⃣

لا إله إلا الله و الفوز بالشهادة وكان يبحث عن الجنة مهما كان الطريق شاقاً أو صعباً فكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه خشى أن يستعمله على الجيش خوفاً من حرصه الشديد على الموت

قتل من المشركين والكفار مائة رجل مبارزة وكانت حياته كفاح في كفاح و جهاد في جهاد

تعد غزوة أُحد أول

2️⃣

مشاهد البراء في صحبة الرسولﷺ وكان رضي الله عنه ممن سار إلى الحديبية مع الرسول صلى الله عليه وسلم وبايعه

تابع البراء مسيرة الجهاد فحضر الكثير من الغزوات منها غزوة حنين و غزوة الفتح

قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم( كم من أشعث أغبر ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره)3️⃣

منهم البراء بن مالك

بعد وفاة النبيﷺ شارك البراء بن مالك في حروب الردة وكان أحد مفاتيح نصر المسلمين يوم اليمامة حين رأى تأزم المعركة بعد أن تحصّن مسيلمة بن حبيب ومن معه في الحديقة فأمر أصحابه أن يحملوه على ترس على أسنة رماحهم، ويلقوه في الحديقة فاقتحمها وشدّ على المدافعين عن

4️⃣

الحديقة حتى تمكن من فتح باب الحديقة فدخلها المسلمون وأنتصروا في المعركة وجُرح البراء يومئذ بضعة وثمانين جرحًا أقام خالد بن الوليد عليه شهرًا يداوي جراحه ثم شارك البراء بعدئذ في فتوح العراق وفارس وأظهر فيها الكثير من مواقف الشجاعة والإقدام

وفي يوم فتح تُستر من بلاد فارس أنقذ

5️⃣


إيليا بن يوسف

6 مدونة المشاركات

التعليقات