أوروبا ليست مستعدة للعمل عن بعد، وذلك قد يسبب ضربة اقتصادية متوسطة الأمد على الاتحاد الأوروبي و الاق

أوروبا ليست مستعدة للعمل عن بعد، وذلك قد يسبب ضربة اقتصادية متوسطة الأمد على الاتحاد الأوروبي و الاقتصاد العالمي مع ترابط الاقتصادات ببعض. #ثريد #سر

أوروبا ليست مستعدة للعمل عن بعد، وذلك قد يسبب ضربة اقتصادية متوسطة الأمد على الاتحاد الأوروبي و الاقتصاد العالمي مع ترابط الاقتصادات ببعض.

#ثريد #سرد #COVIDー19

اكبر قارة متأثرة بفيروس الكورونا المستجد هي أوروبا، وتعطل الاقتصاد عبر القارة بات واضحاً، لكن على أي مدى هذا التأثير الاقتصادي، وهل يمكن احتواءه جزئيا؟ غالباً لا، وذلك لعدم قدرة القارة على العمل عن بعد.

٦ من ١٠ أشخاص في الاتحاد الأوروبي لم يعملوا عن بعد قط في ٢٠١٨. خصوصًا في دول التصنيع مثل ألمانيا (نصف انتاج الدولة في التصنيع) وإيطاليا، بينما التصنيع في المملكة المتحدة يشكل ١٠٪ فقط.

هذا إيحاء اخر ان مستقبل التصنيع هو الاتمتة ١٠٠٪ لتمكين التشغيل في حالات كهذه. https://t.co/h7onAw1iy8

وتغطية القارة للإنترنت السريع (فايبر) مخزية، مع ألمانيا وإيطاليا في مؤخرة الترتيب مرة أخرى.

مع ارتفاع حجم ملفات العمل (مكالمات الفيديو، ملفات العرض، الصور، إلخ) الفايبر لم يعد رفاهية بل ضرورة لعمل فعال وغير منقطع. https://t.co/YPK4fHOEB7

المنشآت الصغيرة والمتوسطة في أوروبا تشكل ٥٦٪ من اقتصاد الاتحاد الأوروبي، وتوظف ٦٦٪ من الأيدي العاملة. مع الضربات الاقتصادية هذه، هل يمكن لهم المواصلة وتحمل الهبوط في السياحة، الاستهلاك، والطلب بشكل عام؟ خصوصًا مع قدوم الصيف قريباً، الذي يشكل مصدر رئيسي للدخل لهم.

غالبًا لا.


ميادة بن داود

7 Blog Postagens

Comentários