1️⃣ خطورة المستوطنون والنازحين اليمنيين منذ ما قبل عام 67، بعد انهيار الدولة والحزب الاشتراكي نتيجة

1️⃣ خطورة المستوطنون والنازحين اليمنيين منذ ما قبل عام 67، بعد انهيار الدولة والحزب الاشتراكي نتيجة أحداث 13 يناير المأساوية عام 1986م التي حصدت اكثر

1️⃣ خطورة المستوطنون والنازحين اليمنيين منذ ما قبل عام 67،

بعد انهيار الدولة والحزب الاشتراكي نتيجة أحداث 13 يناير المأساوية عام 1986م التي حصدت اكثر من 10 آلاف قتيل وجريح من ابناء الجنوب في حرب مناطقية مغلفه بشعارات رفعتها القبائل الماركسية، وخسائر مادية جسيمة.

2️⃣ وتخلي الحلفاء التقليديين عن النظام الماركسي في عدن وخاصة الاتحاد السوفيتي المنهار هو الآخر الذي بدأت ملامح تفككه تلوح في الأفق ومعه باقي منظومة بلدان أوربا الشرقية التي عادت الى هويتها التاريخية كجزء لا يتجزأ من أوربا بعد أن سكنت رياح الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي والشرق

3️⃣ وبعد حرب يناير تنفس الجنوبيون الصعداء خاصة عام 1990م للخروج من خلف الستار الحديدي الذي فرض عليهم في الفترة من عام 1967م-1990م، وسابقوا احلامهم الساذجة للخروج من خلف قضبان الدولة الحديدية في الجنوب الى وحدة يمنية اعتقدوا بعواطفهم البسيطة وحسن نواياهم انها ستكون افضل من النظام

الدموي القمعي في الجنوب.

4️⃣ وفي الوقت نفسه كان علي سالم البيض امام خيارات صعبة لم يستطع تجاوزها بسبب رؤيته السياسية القاصرة وعدم حنكته السياسية، وبدلا من أن يتجه للمصالحة مع المكونات الجنوبية في الداخل والخارج بما في ذلك الاحزاب السياسية وينهي حواجز الكراهية والعداء المزمن معها.

وهي منتشرة في دول الإقليم بدلا من التصالح معها واحتوائها بعد انهيار الدولة في الجنوب..والعمل في الوقت نفسه على فتح صفحة جديدة تقوم على الثقة وحسن الجوار والاحترام المتبادل لسيادة الجنوب وتطبيع العلاقات مع دول الخليج.. وهي القادرة لمد يد العون للجنوب ومساعدته للخروج من محنته


أحلام بن عبد المالك

26 ব্লগ পোস্ট

মন্তব্য