فى ذكرى عزله.. «طباخ الرئاسة»: «مرسى» كان يتجول فى «الاتحادية» بـ«السروال» .. وحوّل القصور إلى «تكية

فى ذكرى عزله.. «طباخ الرئاسة»: «مرسى» كان يتجول فى «الاتحادية» بـ«السروال» .. وحوّل القصور إلى «تكية» «المفجوع» أبلغ مسئول الشئون المالية بالقصر أن مي

فى ذكرى عزله.. «طباخ الرئاسة»: «مرسى» كان يتجول فى «الاتحادية» بـ«السروال» .. وحوّل القصور إلى «تكية»

«المفجوع» أبلغ مسئول الشئون المالية بالقصر أن ميزانية طعام الرئيس وضيوفه «مفتوحة».. وأنشأ مصنعاً صغيراً لـ«العصائر الطازجة».. ولم أكن أحلم فى أشد كوابيس حياتى أن أرى ما حدث فى https://t.co/10UbE6UYeU

عهده من فضائح وتجاوزات

زوجته «عزمت» شقيقاتها باستراحة المنتزه 4 ليالٍ وأكلن «بيتزا وجبن» بـ15 ألفاً

????

على عكس فيلم «طباخ الريس»، لم يكن الجاسوس محمد مرسى يحتاج لطباخه ليعرفه بنبض الشارع، فقد كان للرجل الذى سارع قبل حلف اليمين بيوم لزيارة قصر الاتحادية، والغداء فيه، نوادر

عديدة مع مطبخ الرئاسة، بدأت بطلبه وجبة مأكولات بحرية جاهزة من أحد المطاعم الكبرى فى أول يوم له بعد حلفه اليمين، مروراً بإدخاله البصل الأخضر للقصر، وعزومات البط والفتة للأهل والعشيرة، حتى تخطت تكلفة الطعام خلال حكمه الميزانية المخصصة بـ17 مليون جنيه.

نوادر الجاسوس المعزول وأسرته

مع مطبخ الرئاسة، كشفها أحد طباخى الرئاسة، فى حوار أجرته معه «الوطن»، بمناسبة مرور عام على رحيل المعزول، وبدأ طباخ الرئاسة، الذى طلب عدم ذكر اسمه، شهادته حول «مطبخ الرئاسة» فى حكم الجاسوس قائلاً: «لم أكن أحلم فى أشد كوابيس حياتى أن أرى ما حدث فى عهد مرسى من فضائح وتجاوزات، ليس من

الرئيس المعزول فقط، لكن من أسرته ومعاونيه الذين حولوا القصر إلى تكية».

يتذكر الرجل أول مواجهة بينه وبين «مرسى»، قائلاً: كانت قبل أدائه اليمين بيوم واحد، فالرجل لم يصبر حتى حلف اليمين، وزار القصر ومعه 15 شخصاً، وأمر بتجهيز وجبة غداء لمرافقيه، لكن لم يكن متاحاً إلا سندوتشات، لأن


هناء اليحياوي

5 Blog Mensajes

Comentarios