أي من تأذى من الحسابات المتنمرة والتي لهاشلة في تويتر تعزز لهم
لنتعاون معاً ونرفع بأسمائهم للجهات المختصة لتنظف تويتر من #كورونا
هم لايختلفون عنه مصابون ومخالطون بعضهم بأعراض وبعضهم بدون أعراض واضحة.
السكوت عنهم تسبب في تفشيهم بتويتر لدرجة احتلاله.
أما أن تكون معهم أو يسقطوك
لن ينفع أن تنتظر كل مرة ضحية لهم، الدور حيصيبك.
للعلم كانوا بداية يحسبون حسابي لأني حقانية ولي رأي وصوت مؤثر ويحاولون جذبي لهم، لما صارت مواقفي أيضا لأني حقانية تتعارض مع مصالحهم قلبوا علي
أسمائهم معروفة ومرصودة، لكن لن يوقفوا بدون بلاغات رسمية ومرفقة بالدليل لمن يستهدفوهم.
اجراءات الدولة أيدها الله الاحترازية في مكافحة #كورونا لامسنا أثرها في منع تفشي الفيروس ونحتاجها في تويتر
لفيروس الشللية المريضة والحسابات التي تستهدف الشرفا باتهامهم بجرائم لم يحقق فيها ولم يحكم بها وغالبيتهم حسابات وهمية.
هذا الواجهة لهم وورائهم من يحركهم
وبعضهم معروفين
كانوا يستهدفوني بقول رافضية
الآن يقولون بأني عصمنلية
يتقلبون في ألوانهم كالحيات
كثير منهم بحسابات سابقة حذفها وتغريدات كانت مؤيدة لتيارات معادية للسعودية.
والآن يستشرف علينا ويعزز من وجوده بشلة الشر
ساعدونا بالتبليغ عنهم معا للجهات الأمنية.
ليس من حق أحد أن يأخذ مكان الدولة https://t.co/VLEOU898hB
تأذى منهم الكثير.
في عام ٢٠١٤ شنوا علي الاخوان حملة تويترية رغم أني في حالي وتغريداتي مسالمة جدا في التوعية الصحية وعرض مقالاتي فقط لأني كلفت بمنصب اداري عادي جدا.
لما خرجت في قناة الاخبارية لأعلق عن كلمة الملك جن جنونهم وبدأ التصيد وتجاهلتهم كثيرا، حتى وصلوا لتخويني وطنيا