#كورونا غيرت الكثير من ممارسات العمل والتعليم حول العالم ، فالكثير من الدول بدأت تطبيق أساليب العمل والتعليم عن بعد.
وتختلف تجربة #العملعنبعد عن تجربة #التعليمعنبعد لاختلاف المستفيدين من التجربتين وهدف كل تجربة
التغريدات التالية تتحدث عن ذلك @6folah
#التعليمعنبعد تجربة عاشتها الكثير من دول العالم ، وهي تجربة يشترك في تنفيذها أطراف عدة ( #وزارة_التعليم ، المدارس والجامعات، الأسر ) وجاءت التجربة من بعض الدول حرصا على الاستفادة من التقنية في الجمع بين توفير تعليم مناسب للدارسين وتطبيق إجراءات #كورونا الاحترازية
يتبع
تركز الاهتمام في #التعليمعنبعد من هيئات التعليم والأسر على إيصال المعلومة للدارسين وتناسى أطراف العملية التعليمية (المدارس ، الأسر ) أهمية الجوانب التربوية في التعامل مع التقنية
هناك أمثلة عرفناها بالمعاينة او السماع تشير لإهمال تنمية شخصية الطفل في تجربة التعليم عن بعد
يتبع
تهاون الكثير من الدارسين في التركيز عند بدء الدرس وعدم الاهتمام بمتابعة المعلم او المعلمة والتفاعل معهما ينتج عنه ضعف تعود الطفل على الالتزام والإخلاص في العمل اذا غاب الرقيب ،
لابد من تعاون الاسرة بتهيئة الدارس وتفريغه وقت الاتصال ومتابعة جديته في التلقي والمشاركة المفيدة
يتبع
لتحفيز جدية الطفل وتركيزه يجب تهيئة مكان مناسب بالمنزل يخصص لجلوس الدارس وقت #التعليمعنبعد وبملابس مناسبة مع فتح الكاميرا ليزداد تركيزه وتفاعله مع المعلم او المعلمة
هذا ينمي احترامه للعلم والمعلمين ويعزز التزامه بواجباته واحترام الوقت، وهي صفات مهمة لشخصية الانسان
يتبع